Nuts
سؤال جريء 481 مفهوم الوحي بين المسيحية والإسلام
..............................................................
..............................................................
معلوم للجميع بأن الوحي في المسيحية ...لا هو إنزال ولا وإملاء أو نقلاً حرفياً من الوحي.. .بل يؤمنوا بخرافة محتواها أن الروح القدس يوحي لهم في عقول الرسل والأنبياء فيعبرون بكلامهم عن المعاني التي يريد الله أن يبلغها للناس .....
....
فلا توجد قاعدة أو دليل قاطع يؤكد بأن الأفكار التي دخلت في عقل هذا الشخص هي وحي سماوي وليس وحي شيطاني ... وفي كلتا الحالتين نجد أن مفهوم الوحي يؤكد بأنه كلام العهدين بشري مائة بالمائة لأنه ليس منقولا نقلاً حرفياً من الوحي .
.
فلو اخذنا داود مثال سنجد بأن روح الرب حلت على داود {1صم 16:13}
وفي حلول روح الرب عليه يزني داود بجارته بثشبع بنت اليعام امرأة اوريا الحثّي {2صموئيل11} ويخطط لقتل زوجها فقتله ،
.
وفي نفس الوقت كان يكتب المزامير .. فكيف يمكن أن نفرق بين حلول روح الرب
وحلول روح الشيطان في آن واحد ؟
وكأننا نشاهد فيلم في صالة سينما ، فروح الرب تحل من 3إلى 6 وروح الشيطان تحل من 6 إلى 9
.
كما أن كتاب الكنيسة بعهديه أكدوا بما لا يدع مجال للشك بأن الرب يرسل الضلال للأنبياء .
2 تسالونيكى2
11 ولأجل هذا سيرسل إليهم الله عمل الضلال ، حتى يصدقوا الكذب
.........................
ويعلن هذا الكتاب بأن الله (حاشا لله) يضلل الكفار لكي يتمكن من إدانتهم .
.
فهذه الفقرات تُشير إلى أن أي كلمة من كلمات الرب لا يمكن إثبات صدقها طالما انه يرسل عمل الضلال .. لذلك إن كل الإيمان بالكتاب المدعو مقدس أنه كلمة الله فهذا يعني انه كتاب غير صادق ويحمل من الضلال ما يكفي لتضليل الناس .
.
فلقد وصل الأمر إلى أن فرائض العبادة أصبحت كاذبة
حزقيال 20
25 وأعطيتهم أيضا فرائض غير صالحة ، وأحكاما لا يحيون بها
.....
فكيف يمكن للكنيسة أو المعابد اليهودية تتأكد بأن مضمون كتابها المقدس أو الطقوس أو الفرائض العبادية التي يتبعونها هي صالحة
على الرغم أن العهدين اثبتوا بأن الرب يعطي فرائض غير صالحة وأحكام باطلة ؟
....
فلا توجد قاعدة أو دليل قاطع يؤكد بأن الأفكار التي دخلت في عقل هذا الشخص هي وحي سماوي وليس وحي شيطاني ... وفي كلتا الحالتين نجد أن مفهوم الوحي يؤكد بأنه كلام العهدين بشري مائة بالمائة لأنه ليس منقولا نقلاً حرفياً من الوحي .
.
فلو اخذنا داود مثال سنجد بأن روح الرب حلت على داود {1صم 16:13}
وفي حلول روح الرب عليه يزني داود بجارته بثشبع بنت اليعام امرأة اوريا الحثّي {2صموئيل11} ويخطط لقتل زوجها فقتله ،
.
وفي نفس الوقت كان يكتب المزامير .. فكيف يمكن أن نفرق بين حلول روح الرب
وحلول روح الشيطان في آن واحد ؟
وكأننا نشاهد فيلم في صالة سينما ، فروح الرب تحل من 3إلى 6 وروح الشيطان تحل من 6 إلى 9
.
كما أن كتاب الكنيسة بعهديه أكدوا بما لا يدع مجال للشك بأن الرب يرسل الضلال للأنبياء .
2 تسالونيكى2
11 ولأجل هذا سيرسل إليهم الله عمل الضلال ، حتى يصدقوا الكذب
.........................
ويعلن هذا الكتاب بأن الله (حاشا لله) يضلل الكفار لكي يتمكن من إدانتهم .
.
فهذه الفقرات تُشير إلى أن أي كلمة من كلمات الرب لا يمكن إثبات صدقها طالما انه يرسل عمل الضلال .. لذلك إن كل الإيمان بالكتاب المدعو مقدس أنه كلمة الله فهذا يعني انه كتاب غير صادق ويحمل من الضلال ما يكفي لتضليل الناس .
.
فلقد وصل الأمر إلى أن فرائض العبادة أصبحت كاذبة
حزقيال 20
25 وأعطيتهم أيضا فرائض غير صالحة ، وأحكاما لا يحيون بها
.....
فكيف يمكن للكنيسة أو المعابد اليهودية تتأكد بأن مضمون كتابها المقدس أو الطقوس أو الفرائض العبادية التي يتبعونها هي صالحة
على الرغم أن العهدين اثبتوا بأن الرب يعطي فرائض غير صالحة وأحكام باطلة ؟