Zaynab bint Jash. Zaynab had married Zayd, the freed slave of Muhammad's first wife, Khadijah, whom Muhammad adopted as his son.
She was an older lady and in bad terms with Zayd and their marriage was broken one.
////////////////////////
قرؤا هذا النص من انجيل مرقس اصحاح 16/10 :
( فذهبت وأخبرت تلاميذه , وكانوا ينوحون ويبكون ) .
.
توقفت عند هذا التصريح الهام جدا .... التي ذهبت تخبرهم هي مريم المجدلية .... ذهبت تخبرهم أنها رأت الرب يسوع قد قام .... رغم أنه كان ذلك اليوم هو اليوم الثالث .... والذي من المفروض أن يسوع أنبأهم أنه سيقوم فيه .... انظروا .... انهم لا ينتظرون قيامته مؤمنين بما قاله عن أهم ما يمس حياتهم ومستقبلهم ...
.
بل انهم ينوحون ويبكون في اليوم الثالث !!!!!!!!!!!!
ليس هناك أى انتظار ولا ترقب ... فقط نوح وبكاء !!!
والأدهى من ذلك ما أكمله الانجيل مباشرة بنفس الاصحاح ( فما صدقوها عندما سمعوا أنه حى وأنها رأته ) .... لا يصدقون أنه حي !!!! فاذا كان قد تنبأ لهم بأنه سيصلب ويقوم في اليوم الثالث .... فلماذا النوح والبكاء ؟؟!!!! ولماذا لا يصدقون أنه حي في اليوم الثالث ؟؟؟ أهذا رد فعل من امنوا به وعاشروه ورأوا معجزاته بأم أعينهم وهو يحيى الموتى !!!!؟؟؟؟!!!!!
.
غريب .... غريب ...... غريب !!!!!!!!
.
ليس لذلك سوى تفسير واحد....
ان يسوع لم ينبئهم بأنه سيصلب ويقوم ....
وما يؤكد ذلك .... أن يسوع كان يتخفى من اليهود بعد أحداث الصلب وكان يقابل تلاميذه بالخفية !!!!!!!!!!
.
فقد ظهر وكأنه البستاني تارة .... وظنوه غريبا تارة ....
.
لماذا التخفي وقد أنجز نعمة هي للبشر جميعا ؟؟؟؟؟!!!!
لماذا لم يظهر في وسط اورشليم محروسا بالملائكة ليرى الناس مجده وأنه حطم قيود الموت .... ألم يؤمن توما التلميذ عندما رأى بعينه ..... لماذا حرم يسوع اليهود من نعمة الشهادة لذلك .... فربما قد امن خروفا ضالا واحدا من الاف اليهود ؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!
حتى وان كان يعلم أنه لن يؤمن أحد .... لماذا كان يخشى الظهور علنا ...... ليشهد له كل تاريخ البشرية .... لماذا التخفي ...؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!
.
ان ذلك بالنسبة لنا أنه دليل أن المسيح أراد أن يظل اليهود واهمين أنهم قد صلبوه وأن يخص تلاميذه بالحقيقة كي يوصيهم على كل ما يريد وينبأهم بما سيجري .... وهذا كله دليل مطابقة لما جاء في القران الكريم :
بسم الله الرحمن الرحيم : (وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم ) صدق الله العظيم .
.
فتخفيه .... وبكاء ونوح التلاميذ .... يعني أنه .......شبه لهم ......
عدم تصديق التلاميذ أنه حى بعدما ظنوه مات صلبا .... دليل على أنه ..........شبه لهم ..........
وان مريم المجدلية اذا كانت رأته وتفاجأت .... والتلاميذ عندما عرفوا تفاجأوا .... دليل على ردة أفعال أشخاص .... شبه لهم ........
.
نعم لأنهم ظنوه هو المصلوب ظلوا يبكون وينوحون لانتهاء صاحب أعظم المعجزات التي أجريت باسم الله الى الصلب كما ظنوه وشبه لهم .... ومن المنطقي أن يكون حال الذي شبه له أن لا يصدق ويتفاجأ وليس هذا حال من سمع وعد معلمه أنه سيقوم في اليوم الثالث !!
هكذا المنطق .... ظنوه مصلوبا ... فما صدقوا وتفاجأوا أنه حي .... لا أدري كيف لا يوقظهم منطق العقل على الحقيقة ..... فالثمن هو الحياة الأبدية !!!!!!!!
.
فلو كانوا انتظروه وعينونهم قد جفت من الدموع في اليوم الثالث ..... فذلك يعني أنهم بكوا على صلبه متأثرين وفي عقلهم يقولون : الى اللقاء يايسوع في مجدك بعد ثلاثة أيام ....
هكذا هو التصرف بناءا على تصديقهم ما أنبأهم به معلمهم وسيدهم .... أليس كذلك ؟؟؟؟؟؟؟
ولكن كل ما تقره جميع الأناجيل بشأن أفعال يسوع بالتخفي من اليهود وردة فعل تلاميذه بشأن أنه لا زال حيا .... دليلي الأعظم أن المسيح بالأصل لم ينبئهم لا بصلب ولا بقيامة .... ولكنها قدرة الله على حمايته ....
( فذهبت وأخبرت تلاميذه , وكانوا ينوحون ويبكون ) .
.
توقفت عند هذا التصريح الهام جدا .... التي ذهبت تخبرهم هي مريم المجدلية .... ذهبت تخبرهم أنها رأت الرب يسوع قد قام .... رغم أنه كان ذلك اليوم هو اليوم الثالث .... والذي من المفروض أن يسوع أنبأهم أنه سيقوم فيه .... انظروا .... انهم لا ينتظرون قيامته مؤمنين بما قاله عن أهم ما يمس حياتهم ومستقبلهم ...
.
بل انهم ينوحون ويبكون في اليوم الثالث !!!!!!!!!!!!
ليس هناك أى انتظار ولا ترقب ... فقط نوح وبكاء !!!
والأدهى من ذلك ما أكمله الانجيل مباشرة بنفس الاصحاح ( فما صدقوها عندما سمعوا أنه حى وأنها رأته ) .... لا يصدقون أنه حي !!!! فاذا كان قد تنبأ لهم بأنه سيصلب ويقوم في اليوم الثالث .... فلماذا النوح والبكاء ؟؟!!!! ولماذا لا يصدقون أنه حي في اليوم الثالث ؟؟؟ أهذا رد فعل من امنوا به وعاشروه ورأوا معجزاته بأم أعينهم وهو يحيى الموتى !!!!؟؟؟؟!!!!!
.
غريب .... غريب ...... غريب !!!!!!!!
.
ليس لذلك سوى تفسير واحد....
ان يسوع لم ينبئهم بأنه سيصلب ويقوم ....
وما يؤكد ذلك .... أن يسوع كان يتخفى من اليهود بعد أحداث الصلب وكان يقابل تلاميذه بالخفية !!!!!!!!!!
.
فقد ظهر وكأنه البستاني تارة .... وظنوه غريبا تارة ....
.
لماذا التخفي وقد أنجز نعمة هي للبشر جميعا ؟؟؟؟؟!!!!
لماذا لم يظهر في وسط اورشليم محروسا بالملائكة ليرى الناس مجده وأنه حطم قيود الموت .... ألم يؤمن توما التلميذ عندما رأى بعينه ..... لماذا حرم يسوع اليهود من نعمة الشهادة لذلك .... فربما قد امن خروفا ضالا واحدا من الاف اليهود ؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!
حتى وان كان يعلم أنه لن يؤمن أحد .... لماذا كان يخشى الظهور علنا ...... ليشهد له كل تاريخ البشرية .... لماذا التخفي ...؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!
.
ان ذلك بالنسبة لنا أنه دليل أن المسيح أراد أن يظل اليهود واهمين أنهم قد صلبوه وأن يخص تلاميذه بالحقيقة كي يوصيهم على كل ما يريد وينبأهم بما سيجري .... وهذا كله دليل مطابقة لما جاء في القران الكريم :
بسم الله الرحمن الرحيم : (وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم ) صدق الله العظيم .
.
فتخفيه .... وبكاء ونوح التلاميذ .... يعني أنه .......شبه لهم ......
عدم تصديق التلاميذ أنه حى بعدما ظنوه مات صلبا .... دليل على أنه ..........شبه لهم ..........
وان مريم المجدلية اذا كانت رأته وتفاجأت .... والتلاميذ عندما عرفوا تفاجأوا .... دليل على ردة أفعال أشخاص .... شبه لهم ........
.
نعم لأنهم ظنوه هو المصلوب ظلوا يبكون وينوحون لانتهاء صاحب أعظم المعجزات التي أجريت باسم الله الى الصلب كما ظنوه وشبه لهم .... ومن المنطقي أن يكون حال الذي شبه له أن لا يصدق ويتفاجأ وليس هذا حال من سمع وعد معلمه أنه سيقوم في اليوم الثالث !!
هكذا المنطق .... ظنوه مصلوبا ... فما صدقوا وتفاجأوا أنه حي .... لا أدري كيف لا يوقظهم منطق العقل على الحقيقة ..... فالثمن هو الحياة الأبدية !!!!!!!!
.
فلو كانوا انتظروه وعينونهم قد جفت من الدموع في اليوم الثالث ..... فذلك يعني أنهم بكوا على صلبه متأثرين وفي عقلهم يقولون : الى اللقاء يايسوع في مجدك بعد ثلاثة أيام ....
هكذا هو التصرف بناءا على تصديقهم ما أنبأهم به معلمهم وسيدهم .... أليس كذلك ؟؟؟؟؟؟؟
ولكن كل ما تقره جميع الأناجيل بشأن أفعال يسوع بالتخفي من اليهود وردة فعل تلاميذه بشأن أنه لا زال حيا .... دليلي الأعظم أن المسيح بالأصل لم ينبئهم لا بصلب ولا بقيامة .... ولكنها قدرة الله على حمايته ....
وان الذين يحاججوننا بقدرة الرب على كل شىء وقدرته بالتالي على التجسد ..... فكان الأولى بهم الايمان بقدرة الله على أن يشبه لخلقه رجلا بشكل وصوت المسيح ....
نعم الصلب قد تم ... وربما له أدلة من التاريخ ...... ولكن قضيتنا الاعجازية .... أنه بمن تم ؟
تلك هي سقطة من لم ينقلوا الأحداث بأمانة .....
لم يكن المسيح الا ناجيا من أن تطاله يد اليهود الذين يغتاظون من المتامرين على من يخالف موروثاتهم التي هم أنفسهم لم يحسنوا صيانتها .
.
أطيب تمنياتي لكم جميعا من أخوكم نجم ثاقب
نعم الصلب قد تم ... وربما له أدلة من التاريخ ...... ولكن قضيتنا الاعجازية .... أنه بمن تم ؟
تلك هي سقطة من لم ينقلوا الأحداث بأمانة .....
لم يكن المسيح الا ناجيا من أن تطاله يد اليهود الذين يغتاظون من المتامرين على من يخالف موروثاتهم التي هم أنفسهم لم يحسنوا صيانتها .
.
أطيب تمنياتي لكم جميعا من أخوكم نجم ثاقب
No comments:
Post a Comment