فحينما نطلب من المسحيين اعطائنا دليل اين قال المسيح انا الله او قال اعبدوني ؟
فتجدة يقول (انا والرب واحد) او ( انا هو الطريق والحق والحياة)
وانا اقول لهم ومحمد صلوات الله علية والرب واحد
وموسى وداوود وكل انبياء الله والرب واحد
وانا كداعية الى الله في هذا الحساب والرب واحد
والعجيب ان المسيحيين يقتطفون النصوص دون الرجوع الى السياق
وتلك هي طبيعتهم يخفون السياق لكي لا تنكشف الحقيقة ان الجملة انا والرب واحد هي موجودة ضمن سياق واليكم السياق
ان سياق النص المقتبس من الاصحاح العاشر من انجيل يوحنا تحت رقم الجملة الثلاثين يتلخص في : ان السيد المسيح كان موجودا في مدينة اورشليم اثناء عيد من اعيادهم في فصل الشتاء واحاط بة جمع من اليهود في الهيكل هيكل سليمان وسالة اليهود هل انت المسيح الذي نتظرة ؟ فرد عليهم المسيح بقولة(اني قلت لكم ولستم تصدقون) يوحنا10:25
ومعنى ذلك ان المسيح قال لهم انة كان السيد المسيح الذي ينتظرون ان يرسلة الله اليهم ولكنهم لم يصدقوة
لقد كانت تلك هي مشكلة اليهودمع المسيح كان يقول لهم انا المسيح الذي كنتم تتظرون
مجيئة وتشتاقون الي ان يرسلة الله اليكم ولكن اليهود كانوا يكذبونة ويستكثرون علية .
وكان احبارهم يخشون على سلطانهم ومكاسبهم التي رسخت لهم على مر الزمان .
ولم يصدق برسالة المسيح الا عدد قليل من الناس
ماذا يفعل المسيح علية السلام وقد انفرد بة هذا الحشد من اليهود داخل المعبد؟
لا بد من مداراتهم ولقد كان علية السلام يجيد اسلوب المجاز اروع استخدام قال لهم (اني قلت لكم ) ماذا قال لهم ؟ قال لهم الكثير ثم سجل عليهم العناد والكفر برسالتة دون ان يعطيهم الكلام الذي كانوا يريدون استخراجة منة
ثم يقول لهم (الاعمال التي اعملها تشهد لي لقد تحققت لي معجزات بقدرة الله وهي تشهد لي : اني صادق فيما ابلغ ولكنكم يا معشر اليهود لا تؤمنون بي لانكم لستم من خرافي )) اي خراف ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل اليهود خراف ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل الذين اتبعوا المسيح خراف ؟
هل الكلام هنا على سبيل الحقيقة ام على سبيل المجاز؟؟؟؟؟؟؟؟؟
انة بالفعل على سبيل المجاز
وفيما يتعلق الامور بالعقيدة فان الناس تتبع رسلهم واأمتهم تماما مثل الخراف تتبع الراعي تمشي معة حيثما يوجهها . وفي ذالك اشارة من المسيح ان اليهود كانوا خاضعين لتأثير كبار احبارهم مثل قيافا وكيفاس
ولقد اوضح المسيح لهم ايضا الجانب المقابل المضيء من الصورة قال لهم : خرافي تسمع صوتي وانا اعرفها (هل يصف المسيح اتباعة بانهم خراف؟
انة يتلكم على سبيل المجاز اي انها تصدق برسالتي وانا اعطيها حيوية ابدية هي حيوية الايمان بصدق رسالتي وبالالة الحق وهي رعيتي لن تهلك الى الابد لانة لا يهلك في الاخرة الا الكافرون بالله ورسل الله ولا يخطفها احد مني لثبات الايمان في قلوبهم فلا يستطيع ان يغويهم او يؤثر عليهم زعماء اليهود( ابي الذي اعطاني اياها اعظم من الكل )انة الله سبحانة وتعالى اعظم مني ومن الكل هنا معط ومعطى ( اسم فاعل واسم مفعول ولا يمكن ان يكونا شخصا واحد هنا مانح واخذ والمقارنة تفيد التباين والتمايز
وقال لهم المسيح لا يستطيع احد ان يخطفني من يد ابي . اي من اهتدى لا يستطيع احد ان يصدة عن الهدى ( انا والاب واحد) قصدنا واحد غرضنا واحد هدفنا واحد
وماذا فعل اليهودعندما سمعوا منة ذلك تقول الجملة التالية مباشرة ( تناولوا حجارة ليرجموة)اتهموة بالتجديف على الله وقول ما لا يليق بالنسبة لله سبحانة وتعالى قالوا:(
انك وانت انسان تزعم انك الة )) وبعد ذلك يرد المسيح فهمهم الخاطيء فيقول لهم بذات السفر بنفس الاصحاح بنفس الصفحة يفحمهم المسيح بنص من التوراة يقول ( اليس مكتوبا في ناموسكم انا قلت انكم الة )
ما هو ناموس اليهودانة التوراة ومعنى ذلك ان كلمة الة كانت تستخدم وصفا لبعض الناس وخصوصا علماء اليهود دون ان تعني ان العلماء اليهود هم الهة مستحقون العبادة, لقد ذكرهم المسيح بما هو موجود في التوراة ليدحض اتهامهم لة تهمة ادعاء الالوهية وكان منطق المسيح مفحما لهم اذ قال بما معناة (اذاكنتم يا معشر اليهود تقولون عن علمائكم لقب الهة هل اكون انا قد كفرت وجدفت وقلت مالا يليق عندما اقول اني ابن الله ؟!!!
ويقول نفس الاصحاح بذات السياق ( فالذي قدسة الاب وارسلة الى العالم اتقولون لة انك تجدف؟ لاني قلت اني ابن الله ) يوحنا 10:36
الله يريد ان يهدي الناس الى الحق وانا اريد ان اهدي الناس الى الحق وقد حملني الله هذا الرسالة وارسلني اليكم ايها اليهود لي غرض ولله نفس الغرض ( وانا والاب واحد)ولا يمكن ان يستدل من هذة العبارة ان المسيح قال انا الة او قال اعبدوني
اتخيل الان المسيحي يقرا هذة المشاركة ويرد علينا ليقول علية النعمة كل معلوماتك تافهة
انت متعرفش انة توما الحواري شهد للمسيح انة الة
واقول توما عاصر المسيح وقال للمسيح يا الهي يا الهي
وليك السياق كامل لتعرف ماذا قصد توما بقولة يا الهي يا الهي
(المسيح كان قد عاد ودخل على الحواريين في الحجرة العلوية التي كانوا يجتمعون فيها بمنزل احد الحواريين قبل الصلب )انهم كانوا يحسبونة شبحا لانة دخل عليهم فجأة وكانوا قد حسبوة مات على الصليب كما توهموا وراة توما ياكل من الطعام الذي كان امامهم سمكا وعسلا والاشباح لا تاكل والارواح لا تاكل زادت دهشتهم وقال المسيح لتوما تعال ضع اصبعك على جروحي لتتاكد اني انا المسيح بحق لم امت .
واذا تحقق توما من ذلك صاح من الدهشة والعجب يا ربي يا ربي يا الهي يا الهي وليس معنى ذلك بحال من الاحوال ان توما كان يعتبر المسيح الة
وهذا التعبير دارج الى اليوم
فانا حينما ارى شدة تدليس زكريا بطرس وتلفيقة الاكاذيب اقول يا الهي
وليس معنى ذلك ان اقصد زكريا الة حاشا للة
اخيرا قد ياتي ضيف مسيحي ليقول يوجد نص اخر يثبت ان المسيح هو الله
وساكفيك البحث بنفسي انا قول يوحنا في الاصحاح السابع عشر (ايها الاب القدوس احفظهم في اسمك الذي اعطيتني ليكونوا واحدا كما نحن)
كان المسيح يتحدث عن حوارية الاثنى عشر وكان بينهم بطبيعة الحال (يهوذا الخائن
وتوما الشكاك وبطرس الى جانب التسعة الاخرين كان يبتهل الى الله ان يكونوا معة حيث يكون فما هو هذا ( الواحد)الذي يجمع كل هؤلاء الاثنى عشر ومعهم المسيح ؟
انة التوحيد توحًد في طريق الله انة توحيد في محبة الله وليس اندماجا في الجوهر
توحد في القصد والغرض وليس توحد للاجساد
ثم ياتي مسيحي اخر ليقول وكيف يعني الله بالعالم لو لم يكن قد تجسد في المسيح ؟فاقول امنوا بالله تسلموا
ان المسيح مع بداية الاصحاح يخبر الحواريين انة سيذهب (انا امضي لآعد لكم مكانا)يوحنا14:2 يقول الحواريين على لسان توما (يا سيد لسنا نعلم اين تذهب فكيف نقدر ان نعرف الطريق ؟)قال لة المسيح (انا هو الطريق والحق والحياة (يو14:5-6)
ولكن الحواريين اخطأوا الفهم هو يحدثهم عن رحلة روحانية وهم يعتقدون انة يحدثهم عن رحلة جغرافية مثل الانتقال مثلا من القاهرة الي المنيا او اسوان , وهم يظنون انه سيحدد لهم معالم الطريق قال لهم ( انا الطريق الى الله والى الحق والحياة )لانة تلقى معالم الطريق وتعاليم السير فية من الله ,ولقد كان حديثة من السمو بحيث لم يفهموا قصدة الحقيقي
فتجدة يقول (انا والرب واحد) او ( انا هو الطريق والحق والحياة)
وانا اقول لهم ومحمد صلوات الله علية والرب واحد
وموسى وداوود وكل انبياء الله والرب واحد
وانا كداعية الى الله في هذا الحساب والرب واحد
والعجيب ان المسيحيين يقتطفون النصوص دون الرجوع الى السياق
وتلك هي طبيعتهم يخفون السياق لكي لا تنكشف الحقيقة ان الجملة انا والرب واحد هي موجودة ضمن سياق واليكم السياق
ان سياق النص المقتبس من الاصحاح العاشر من انجيل يوحنا تحت رقم الجملة الثلاثين يتلخص في : ان السيد المسيح كان موجودا في مدينة اورشليم اثناء عيد من اعيادهم في فصل الشتاء واحاط بة جمع من اليهود في الهيكل هيكل سليمان وسالة اليهود هل انت المسيح الذي نتظرة ؟ فرد عليهم المسيح بقولة(اني قلت لكم ولستم تصدقون) يوحنا10:25
ومعنى ذلك ان المسيح قال لهم انة كان السيد المسيح الذي ينتظرون ان يرسلة الله اليهم ولكنهم لم يصدقوة
لقد كانت تلك هي مشكلة اليهودمع المسيح كان يقول لهم انا المسيح الذي كنتم تتظرون
مجيئة وتشتاقون الي ان يرسلة الله اليكم ولكن اليهود كانوا يكذبونة ويستكثرون علية .
وكان احبارهم يخشون على سلطانهم ومكاسبهم التي رسخت لهم على مر الزمان .
ولم يصدق برسالة المسيح الا عدد قليل من الناس
ماذا يفعل المسيح علية السلام وقد انفرد بة هذا الحشد من اليهود داخل المعبد؟
لا بد من مداراتهم ولقد كان علية السلام يجيد اسلوب المجاز اروع استخدام قال لهم (اني قلت لكم ) ماذا قال لهم ؟ قال لهم الكثير ثم سجل عليهم العناد والكفر برسالتة دون ان يعطيهم الكلام الذي كانوا يريدون استخراجة منة
ثم يقول لهم (الاعمال التي اعملها تشهد لي لقد تحققت لي معجزات بقدرة الله وهي تشهد لي : اني صادق فيما ابلغ ولكنكم يا معشر اليهود لا تؤمنون بي لانكم لستم من خرافي )) اي خراف ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل اليهود خراف ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل الذين اتبعوا المسيح خراف ؟
هل الكلام هنا على سبيل الحقيقة ام على سبيل المجاز؟؟؟؟؟؟؟؟؟
انة بالفعل على سبيل المجاز
وفيما يتعلق الامور بالعقيدة فان الناس تتبع رسلهم واأمتهم تماما مثل الخراف تتبع الراعي تمشي معة حيثما يوجهها . وفي ذالك اشارة من المسيح ان اليهود كانوا خاضعين لتأثير كبار احبارهم مثل قيافا وكيفاس
ولقد اوضح المسيح لهم ايضا الجانب المقابل المضيء من الصورة قال لهم : خرافي تسمع صوتي وانا اعرفها (هل يصف المسيح اتباعة بانهم خراف؟
انة يتلكم على سبيل المجاز اي انها تصدق برسالتي وانا اعطيها حيوية ابدية هي حيوية الايمان بصدق رسالتي وبالالة الحق وهي رعيتي لن تهلك الى الابد لانة لا يهلك في الاخرة الا الكافرون بالله ورسل الله ولا يخطفها احد مني لثبات الايمان في قلوبهم فلا يستطيع ان يغويهم او يؤثر عليهم زعماء اليهود( ابي الذي اعطاني اياها اعظم من الكل )انة الله سبحانة وتعالى اعظم مني ومن الكل هنا معط ومعطى ( اسم فاعل واسم مفعول ولا يمكن ان يكونا شخصا واحد هنا مانح واخذ والمقارنة تفيد التباين والتمايز
وقال لهم المسيح لا يستطيع احد ان يخطفني من يد ابي . اي من اهتدى لا يستطيع احد ان يصدة عن الهدى ( انا والاب واحد) قصدنا واحد غرضنا واحد هدفنا واحد
وماذا فعل اليهودعندما سمعوا منة ذلك تقول الجملة التالية مباشرة ( تناولوا حجارة ليرجموة)اتهموة بالتجديف على الله وقول ما لا يليق بالنسبة لله سبحانة وتعالى قالوا:(
انك وانت انسان تزعم انك الة )) وبعد ذلك يرد المسيح فهمهم الخاطيء فيقول لهم بذات السفر بنفس الاصحاح بنفس الصفحة يفحمهم المسيح بنص من التوراة يقول ( اليس مكتوبا في ناموسكم انا قلت انكم الة )
ما هو ناموس اليهودانة التوراة ومعنى ذلك ان كلمة الة كانت تستخدم وصفا لبعض الناس وخصوصا علماء اليهود دون ان تعني ان العلماء اليهود هم الهة مستحقون العبادة, لقد ذكرهم المسيح بما هو موجود في التوراة ليدحض اتهامهم لة تهمة ادعاء الالوهية وكان منطق المسيح مفحما لهم اذ قال بما معناة (اذاكنتم يا معشر اليهود تقولون عن علمائكم لقب الهة هل اكون انا قد كفرت وجدفت وقلت مالا يليق عندما اقول اني ابن الله ؟!!!
ويقول نفس الاصحاح بذات السياق ( فالذي قدسة الاب وارسلة الى العالم اتقولون لة انك تجدف؟ لاني قلت اني ابن الله ) يوحنا 10:36
الله يريد ان يهدي الناس الى الحق وانا اريد ان اهدي الناس الى الحق وقد حملني الله هذا الرسالة وارسلني اليكم ايها اليهود لي غرض ولله نفس الغرض ( وانا والاب واحد)ولا يمكن ان يستدل من هذة العبارة ان المسيح قال انا الة او قال اعبدوني
اتخيل الان المسيحي يقرا هذة المشاركة ويرد علينا ليقول علية النعمة كل معلوماتك تافهة
انت متعرفش انة توما الحواري شهد للمسيح انة الة
واقول توما عاصر المسيح وقال للمسيح يا الهي يا الهي
وليك السياق كامل لتعرف ماذا قصد توما بقولة يا الهي يا الهي
(المسيح كان قد عاد ودخل على الحواريين في الحجرة العلوية التي كانوا يجتمعون فيها بمنزل احد الحواريين قبل الصلب )انهم كانوا يحسبونة شبحا لانة دخل عليهم فجأة وكانوا قد حسبوة مات على الصليب كما توهموا وراة توما ياكل من الطعام الذي كان امامهم سمكا وعسلا والاشباح لا تاكل والارواح لا تاكل زادت دهشتهم وقال المسيح لتوما تعال ضع اصبعك على جروحي لتتاكد اني انا المسيح بحق لم امت .
واذا تحقق توما من ذلك صاح من الدهشة والعجب يا ربي يا ربي يا الهي يا الهي وليس معنى ذلك بحال من الاحوال ان توما كان يعتبر المسيح الة
وهذا التعبير دارج الى اليوم
فانا حينما ارى شدة تدليس زكريا بطرس وتلفيقة الاكاذيب اقول يا الهي
وليس معنى ذلك ان اقصد زكريا الة حاشا للة
اخيرا قد ياتي ضيف مسيحي ليقول يوجد نص اخر يثبت ان المسيح هو الله
وساكفيك البحث بنفسي انا قول يوحنا في الاصحاح السابع عشر (ايها الاب القدوس احفظهم في اسمك الذي اعطيتني ليكونوا واحدا كما نحن)
كان المسيح يتحدث عن حوارية الاثنى عشر وكان بينهم بطبيعة الحال (يهوذا الخائن
وتوما الشكاك وبطرس الى جانب التسعة الاخرين كان يبتهل الى الله ان يكونوا معة حيث يكون فما هو هذا ( الواحد)الذي يجمع كل هؤلاء الاثنى عشر ومعهم المسيح ؟
انة التوحيد توحًد في طريق الله انة توحيد في محبة الله وليس اندماجا في الجوهر
توحد في القصد والغرض وليس توحد للاجساد
ثم ياتي مسيحي اخر ليقول وكيف يعني الله بالعالم لو لم يكن قد تجسد في المسيح ؟فاقول امنوا بالله تسلموا
ان المسيح مع بداية الاصحاح يخبر الحواريين انة سيذهب (انا امضي لآعد لكم مكانا)يوحنا14:2 يقول الحواريين على لسان توما (يا سيد لسنا نعلم اين تذهب فكيف نقدر ان نعرف الطريق ؟)قال لة المسيح (انا هو الطريق والحق والحياة (يو14:5-6)
ولكن الحواريين اخطأوا الفهم هو يحدثهم عن رحلة روحانية وهم يعتقدون انة يحدثهم عن رحلة جغرافية مثل الانتقال مثلا من القاهرة الي المنيا او اسوان , وهم يظنون انه سيحدد لهم معالم الطريق قال لهم ( انا الطريق الى الله والى الحق والحياة )لانة تلقى معالم الطريق وتعاليم السير فية من الله ,ولقد كان حديثة من السمو بحيث لم يفهموا قصدة الحقيقي
للذلك قال (فليبس) يا سيد ارنا الاب وكفانا )يو 14:8 وكأن فليبس بقولة هذا
عبر عنهم ارادتهم رؤية الله رؤية حسية بعيونهم , قال المسيح ردا على فليبس
وما معناة: يا فليبس الم تكن يهوديا ؟ بمعنى الا تعرف يا فليبس كيهودي ان
الله يستحيل رؤيتة بالعين التي نرى بها المحسوسات وبالنص قال المسيح (انا
معاكم زمانا هذا مدتة ولم تعرفني يا فليبس الذي راني فقد راى الاب فكيف
تقول انت ارنا الاب )يوحنا 14:9
تلك هي اللغة التي كان يتكلم بها المسيح , ولقد شكا مرارا وتكرارا من سوء فهم كلماتة اذ قال (من اجل هذا اكلمهم بامثال لانهم مبصرين لا يبصرون وسامعين لا يسمعون ولا يفهمون (متى 13:13)
تلك هي اللغة التي كان يتكلم بها المسيح , ولقد شكا مرارا وتكرارا من سوء فهم كلماتة اذ قال (من اجل هذا اكلمهم بامثال لانهم مبصرين لا يبصرون وسامعين لا يسمعون ولا يفهمون (متى 13:13)
..
No comments:
Post a Comment