Thursday, December 19, 2019

خيانه يسوع لل يهود قال احبو اعدائكم

 يسوع قال احبو اعدائكم وهذا كان لهم بمثابة خيانه ل ان هم كان غرضهم تحرير نفسهم من حكم العدو المستعمر الرومانى فجاء هو فجآه و قال لهم احبو اعدؤكم

Thursday, November 21, 2019

Monday, November 18, 2019

لا يهودي ولا نصراني

قالﷺ

"والذي نفسي بيده لا يسمعُ بي رجل من هذه الأمة، ولا يهودي ولا نصراني ثم لم يؤمن بي إلا كان من أهل النار"
📙الصحيحة157

Saturday, November 16, 2019

بابا الفاتيكان يصرح أن نبى الله عيسى إنسان وليس اله


اسماء القديسين و القديسات




اكيد هتحتار في اسمة هيكون ايه
عشان كده انا سهلتلك الموضوع ده
وادي كل اسماء القديسين و القديسات
لو انت محتار في اسم منهم و معاهم معانيهم بالعربي كمان

ابانوب ابو الذهب
ابرام الاب المكرم
ابراهيم اب الجمهور
ابشالوم ابى السلام
ابيجايل ابو القوة
اثانسيوس خالد
احشويرش رئيس الحكام
اخاب اخو الاب
اخنوخ مكرس
اخى توفال اخو الجهل
ادم دم
ادورد حارس غنى
ارسانيوس مكتمل الرجولة
ارشى لاؤس رئيس الشعب
ارميا الرب يؤسس
اسامة من اسماء الاسد
استفانوس اكليل استفان
استير سيدة صغيرة
اسحق يضحك
اسرائيل الله يصارع
اشعياء الرب يخلص
اغابى محبة
اغابيوس محبوب
اغسطينوس محترم
اكليمندس رفيق
الاسنكدر حامى البشر
الفونس شهير
اليزبيث ليزا الله اقسم
اليس نبيله
اليشع الله خلاص
اليصابات الله قسم
اليعازر الله عون
انجى ملاك
انجيلا رسول الرب
انجيلوس ملاك
اندروس رجل الحق
انطونيوس عوض
أوكين أو أوجين  صلاة او اوشية
افكين أو أوشين أو إفشين  طلبة من اللة
اوجنيه جليله
اوريا يهوه نورى
اولجا قديسة
اونش رجل
ايرينى سلام شيرى
ايزابيل غير معظم
ايسيذورس هبة من ايزيس
ايليا الهى يهوه
ايمن مبارك
ايهاب جلد
ايوب الراجع الى الله


باترك المشرف على القوم
باخوم نسر
باربارا اجنبية
بارباس ابن الاب
باسل من اسماء الاسد
باسليوس ملكى
بربارا غريبة
برسوم ابن الصوم
برنابا ابن الوعظ
برناديت دبه قوية
بسطوروس صليب
بطرس صخرة بيتر بييربترو
بفنوتيوس تابع لله
بلعام المبتلع
بنايمن ابن اليمين
بوعز ذو عزة
بولس الصغير بولابافلى
بيستفروس الصليب
بيسنتى اساس
بيلاطس محامى

تريزا 13بالفرنسية
توما توام
تيموثاوس عابد الله

ثامار نخله
ثاوفيلس صديق الله

جاكلين مؤنث يعقوب
جانيت حنونة
جدعون قاطع بشدة
جرجس فلاح
جورجيت فلاحة صغيرة
جيهان العالم

حاتم حاكم
حجى مولود فى عيد
حزقبا الرب قوة
حزقيال الله يقوة
حسام سيف
حنانيا حنان الله حنةحنان
حواء ام لكل حى

داليا كرمة عنب
دانيال الله قضى
داود محبوب
ديانا اله الصيد الحقيقة
ديسقورس رب الجنود
ديمتريوس اسم اله الزراعة
دينه دينونة

راحاب متسع
راحيل شاه
راعوث جميله
رافائيل الله الشافى
رامى اسم كوكب سمكة بلطى بالقبطى مرتفع بالعبرى
راندا شجر طيب الريحة
رانيا دائمة النظر
راوبين هوذا ابن الله
 رشا غزالة صغيرة
رعوئيل صديق الله
روجينا ملكة
ريم غزال صغير ابيض
ريموند نورالعالم ريمون
ريهام مطر قليل صغير

زبدى هبة الله
زكريا الرب يذكر
]سارة اميرة

سالى امشتق من سارة
ساندرا حامية البشر
سفيرة جميله
سلفيا زهرة نادرة
سليمان رجل السلام
سمعان سامع
سهى كوكب خفى
سوريال الرب صخرتى
سوسنة سوسنة سوزان
سيرافيم الناريون
سيلا المسؤل
سيمون سامع

شاروبيم صورة الله
شاول سئل من الله
شمشون شمس
شمعون سماع
شنودة ابن الله

صموئيل اسم الله
صوفيا حكمة

طابيثا غزالة
طارق اتى فى الليل
طوبيا الله طيب

عيسو مشعر

غادة امراة ناعمة
غبريال رجل الله
غرغوريوس ساهر

فرعون البيت الكبير
فلوباتير محب لابيه
فنوئيل وجه الله
فيرونيا اسم الفتاة التى مسحت وجه المسيح
فيرونيكا الوجة الحقيقى
فيفيان نشيطة
فيكتور المنتصر
فيلبس محب للخيل
فيلمون محب
قاين حداد


كاترين نقية
كارولين انسانة
كرستين مسيحية
كرياكوس يوم الرب
كلير واضحة كلارا
كيرلس عزير
كيرية سيدة

لابان ابيض
لعازر من يعينه الله
لوقا منير
لويس محارب
ليئه بقرة وحشية
ليندا ابنة الاسد


مارتينا المحاربة
مارجريتا لؤلؤة
ماريان ابنه مريم
مارينا جوهرة
متى عطية الله تادرسمتاؤس
مرثا ربه
مرقس مطرقة
مريم متمردة مارىمادونامريامماريا
مكاريوس طوباوى
مكسيموس الاعظم
منسى من ينسى
مورا ثمرة البرية
موريس المغربى
موسى الماء والشجر
مونيكا فريدة
مى عين البقرة
ميخا من مثل
ميخائيل من مثل الله مايكلميشيلميصائيل
ميرا سلام
ميرنا محبوبة
مينا امين


ناثان الله قد اعطى
ناحوم عزاء الله
ناردين اسم الطيب الذى سكب على المسيح
نانسى حنان
نسرين ورد ابيض قوى الرائحة
نعمان نعيم
نعمة مسر
نفر جميل
نوح راحة
نيقولاس المنتصر على الشعب نيقديموس

هابيل نسمة
هارون موطن القوة
هوشع الخلاص

يسطس عادل
يسى رجل
يشوع يهوة خلص
يعقوب يعقب
يهوذا حمد
يوئيل يهوه هو الله
يوحنا يهوة حنان
حنا يحنس
جون يؤانس
يوسف يزيد جوزيفيوساب
يوكابد يهوة مجد
يونا يهوة حنون
يونان حمامة

دولاجي
هو اسم يونانى معنا
هدية الله

نورهان = الضوء المشرق
هو اسم أعجمي كردي.. منتشر بين الأكراد في تركيا.
نور = ضوء
هان = مشرق
جيهان : العالم والكون والدنيا
مارينا __ معناها بحراوية أو درة أو جوهرة
 بسنت إسم فارسي ومعناه زهرة جميلة محببة إلى النفوس"]
ابسخيرون ابو القوى
ابيب ربيع
استاورو صليب
اشير سعيد
اغاثون صالح
افرايم مثمر
افروسينا بهجة
افوميا مديحة
الفريد محامى
اليس نبيلة
امونيوس الدائم
ان النعمة
اندريا المحارب
انسطاسى قيامة
اوديت الثرية
اوليفيا شجرة زيتون
اياين البراقة الساطعة
ايفلين حواء صغيرة
ايفون مشتق من حواء
ايلارية مبتهجة

برثولموس ابن تؤامى
برشيا مبارك
بساده لهب
بسكالس منسوب الى عيد الفصح
بسنت طويلة البال
بسنتى الاساس
بضابا رئيس
بفتاح يفتح
بموا اسد
بيجول شهد
بيجيمى موجود
بيشاى عيد
بيشوى ــ كلمة معناها السامى أو العالى او سامى 
بيمن راعى

تيطس مربى
تيمون مكرم

جاد طالع الحسنة
جاكلين الحماية فرح
جانيت كريمة
جانيت الرب كريم
جرمين من المانيا
جولى جميلة
جوليت نعمة
جويس بهجة
جيسكا الله كريم
حبقوق المحتضن

دان قاضى
دليلة مدللة
دميانة اللطيفة
دوماديوس هبة

رحبعام الشعب يتسع
رشا غزالة
رفقة متصالحة
رويس تصغير لراس
رينيه متجددة

سالومة مؤنث سليمان
ساندى التى تدافع عن الرجال
ساويرس الكنز
سلوانس اله الشجر
سندريلا الصغيرة الرقيقة
سيراح اسير
سيسل محبوبة

شارل رجل
شنودة ابن الله
شيث بديل
شيرين محبوبة

صارابمون المختفى
صفنيا يهوه يستر

عاموس حمل
عزرا عون
عوبيدا عبد ليهوه

فام الشجاع
فانا نخلة
فيبى ااقمر الامع
فيرونيا منتزعة النصر

قزمان دائم الحنوط
قورح قرع
قيافا صخرة

كاتى الصافية
كاراس سيد
كاميليا الاخلاص
كلوبا مجد ابيه
كيرس اختصار crist المسيح

لباوس مرنم
لوط غطاء
ليديا امراة
ليليان الله صادق فى وعوده

ماتيلدا محاربة
ماجى مشتق من مارجريت
مادلين برج عالى
مارتيروس شهيد
مارسيلينو الشجاع
مارلين مثل معنى ماريان
ماريز مشتق من مارى
متوشالح رجل السلاح والرمح
مجدولين مجدلية
مردخاى ملك الاله
ملاخى رسولى
ملكى صادق ملك البر
منسى من ينسى
مها ذات العيون الجميلة
ميرفت الغير متاكدة
ميشلين يشبه الله
ميلسيا عسل النحل

نانسى الممتلئة نعمة
نبال الغباء
نثنائيل اعطى الله
نحميا الله ينسى
نرمين قانون
نفتالى مصارعتى
نيفين جديد

هاجر هرب
هدرا جرة ماء
هلبيس رجاء
هنرى حاكم البيت
هيرودس شجاع
هيلانة اللالمعة

يساكر يعمل باجرة
يوستينا العادلة
يوليانا الجميلة

Wednesday, October 30, 2019

القس الامريكى المشهور بلى جراهم اخذ يصلى ليسوع

القس الامريكى المشهور بلى جراهم اخذ يصلى ليسوع من اجل زوج ابنته اللى جالوه سرطان فمات بعد سنه ثم جاء لبنت  بلى جراهم سرطان فى الثدى فأخذو يصلو ليسوع ولما الصلاه ليسوع مجابتش نتيجه قررو استئصال الثدي٠ يسوع مجابش نتيجه حتى لبنت بيلى جراهم و جوزها٠

الشيطان رشيد المغربى يتهكم على علماء المسلمين

الشيطان رشيد المغربى يتهكم على علماء المسلمين ان لهم تفسيرات و فتاوى كثيره فى شئون الاسلام لكن الكلب يخفى على التناقضات الرهيبه بين الارذودوكس و الكاثوليك فى موضوع عذاب القبر والحساب و غيرها الكثير من الامور

Thursday, October 10, 2019

دليل عقلى ممتاز جدا للشيخ الشعراوى على ان عيسى رسول وليس الله


وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللّهُ وَاللّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ تدبير الله عز وجل


شبهت - مكر الله - { وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللّهُ وَاللّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ } الأنفال 30
بعض المسيحيين يقولون :
لو كان القرآن من عند الله لما جاء وصف الله في القرآن بأنه - يمكر كما تمكر الناس . ويقولون :
كيف تصفون الإله العظيم بمثل هذه الصفة التي لا تليق ببعض الناس ؟
ألا يكفي هذا أن يكون دليلا على أن القرآن من تأليف إنسان وليس من عند الله ؟
.
ردي على هذه الشبهة
أقول بداية :
لقد نزل القرآن الكريم باللغة العربية الفصحى - بين فصحاء العرب وبلغائهم وشعرائهم - فآمنوا به وانقادوا له , واحتكموا إليه ولأحكامه .
فأولئك الفصحاء - وأولئك البلغاء - الذين هم أعلم الناس باللغة وبمعانيها وبمراميها - لماذا لم يعترضوا على تلك الصفة , إن لم تكن لائقة بجلال الله سبحانه ؟
لا شك بأن الأمر عندهم , لم يكن بحاجة إلى تفسير ولا إلى توضيح , وذلك بسبب فصاحتهم وبلاغتهم ومعرفتهم بمقاصد اللغة .
أما الآن - بعدما ضعفت ملكة اللغة عندنا , وبعدما تبدلت معاني بعض الكلمات , حتى أصبح لا بد من البيان ولا بد من التوضيح .
لذلك أقول :
علينا أولا أن نتعرف على المعنى الحقيقي لتلك الكلمة ( يمكر , يمكرون ، المكر ، الماكرين )
ففي هذه الأيام - غلب على الأفهام - وأصبح متداولا بين عامة الناس - أن المكر هو الخبث والغدر والدهاء - لذلك أصبح هذا هو المعنى الذي يتبادر إلى أذهانهم عند سماعهم كلمة ( ماكر أو مَكار ) حتى أصبح بعضه يشتم خصمه بوصفه بمثل تلك الأوصاف .
أما ( المكر ) في اللغة فهو - التخطيط والتدبير
وهذا هو المعنى الحقيقي لتلك الكلمة , وهو المقصود في الآية الكريمة ( يمكرون ويمكر الله ، والله خير الماكرين )
فالمشركون يمكرون - أي يخططون ويدبرون للقضاء على التوحيد .
وبالمقابل - يمكر الله - أي يخطط ويدبر من أجل رفع شأن الإسلام , ومن أجل نشر التوحيد .
فالله خير الماكرين - أي أن الله خير المخططين وخير المدبرين -
فتخطيط الله سبحانه وتعالى هو الحق وفيه النجاح والفلاح - بينما تخطيط المشركين هو الباطل , والفشل هو حليف مكرهم وحليف تخطيطهم وتدبيرهم .
ولقد تم - ما أراده الله سبحانه , وتم ما دبر الله له وخطط له - من انتشار الإسلام ومن علوٍ لشأنه .
وقد تم أيضا - ما أراده الله من سقوط الأوثان , ومن سقوط عبادة الأصنام والأوثان واندثارها - وكل ذلك كان - بفضل مكر الله أي بفضل تدبيره وتخطيطه .
ومن عظيم تدبير الله وحسن تخطيطه - أن الله قد ترك للمشركين حرية التخطيط وحرية المكر - وفي نفس الوقت أخبرنا - بأن مكرهم وتخطيطهم وتدبيرهم مصيره الفشل - فقال سبحانه :
{ وَالَّذِينَ يَمْكُرُونَ السَّيِّئَاتِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَمَكْرُ أُوْلَئِكَ هُوَ يَبُورُ } [فاطر: 10]
وقد قال الله تعالى في آية أخرى :
{ إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ فَسَيُنْفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ وَالَّذِينَ كَفَرُوا إِلَى جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ } الأنفال 36
فالذين كفروا ينفقون أموالهم في سبيل الصد عن دين الله - فلا يكون ذلك الإنفاق إلا - بعد التخطيط وبعد المكر وبعد التدبير - ولكن - فإن نتيجة تخطيطهم ونتيجة مكرهم ونتيجة إنفاقهم - ستكون حسرةً عليهم وسيكون الفشل حليفهم - أمام تدبير الله عز وجل - وهذا ما حدث بالفعل .
خلاصة القول
هناك الكثير من الكلمات لها معاني ومدلولات لغوية صحيحة , يجهلها الكثير من الناس , ولولا الإطالة لضربت الكثير من الأمثلة على ذلك .
وهذه هي بعض الآيات التي تتحدث عن المكر - فليس عندنا ما نخفيه - وليس عندنا ما نقوم بتحريفه .
وليس عندنا ما نهرب من تفسيره , فنقول - بأن له تفسير روحي - كما تزعمون أنتم أيها المسيحيون .
لذلك - أتمنى أن يقرأ تلك الآيات كل من يدعي العقل والفهم من أصدقائنا المسيحيين وأن يتفكروا فيها , فقد قال سبحانه :
{ سَيُصِيبُ الَّذِينَ أَجْرَمُواْ صَغَارٌ عِندَ اللّهِ وَعَذَابٌ شَدِيدٌ بِمَا كَانُواْ يَمْكُرُون }
الأنعام 124
وقال سبحانه :
{ اسْتِكْبَاراً فِي الْأَرْضِ وَمَكْرَ السَّيِّئِ وَلَا يَحِيقُ الْمَكْرُ السَّيِّئُ إِلَّا بِأَهْلِهِ }
فاطر 43
وقال سبحانه :
{ وَمَكْرُ أُوْلَئِكَ هُوَ يَبُورُ }
فاطر 10
وقال سبحانه :
{ وَقَدْ مَكَرَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ فَلِلّهِ الْمَكْرُ جَمِيعاً يَعْلَمُ مَا تَكْسِبُ كُلُّ نَفْسٍ }
الرعد 42
وقال سبحانه:
{ أَفَأَمِنُواْ مَكْرَ اللّهِ فَلاَ يَأْمَنُ مَكْرَ اللّهِ إِلاَّ الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ }
الأعراف 9

Wednesday, October 9, 2019

السؤال الذي يتهرب منه المسلمون حول الثالوث


كلام تخريف = التلاعب بكلمة المحبه

بعدما خلق الله الانسان احب خلقه


Wednesday, October 2, 2019

سؤال للاخوة المسلمين لماذا رسول الاسلام تزوج عائشه

ام المؤمنين عائشه كانت معلمه لل مسلمات لمدة 40 سنه بعد وفاة الرسول وهذه الحكمه الكبرى = 9 سنوات مش طفله = متلبخيش = ليه يوسف النجار و عمره مائة سنه تزوج من مريم ام الهكم و عمرها 13 سنه؟ وليه الهكم يسوع عاشر مريم المجدليه سنوات كثيره بدون زواج؟

Sunday, September 29, 2019

facebook xxxxxx

عيد الفصح النصرانى هو قمة الكفر لل إسلام

حكام الاميرات كفار
لو هنئ السيسى الأقباط النصارى فى مصر على عيد الفصح يبقى كفر مبين ده عيد الصلب
كافر

الوباء مش منتشر تماما


شكران على الاعجاب و الباقى طرش

لماذا ترك الخليفه عثمان بعض الآيات المسيئه لل نبى عن ان يتزوج من يشاء وما يشابه فى القرآن؟ و هل هى آيات صحيحه؟


السؤال من خلق الله هو سؤال كفر

الآيات مسيئه جدا للنبى محمد. كان يوجد اكثر من مصحف و اختار منها الخليفه عثمان مصحفا٠ وجمع حفاظ آيات القرآن فما حكم آيات القرآن التى تنص أن من يستحسنها الرسول تحل له؟

فى الآناجيل يسوع كان يتشبه ب اشكال كثيره حتى لا يستطيع الرومان القبض عليه وهذا ما يقره القرآن = شبه لهم =

بطرق الأقباط شنوده فى مواعظه يدعى ان يسوع كان انسان كامل و إلاه كامل هو إزاى انت اهبل ياض؟

لو يسوع انسان موجود طيب ممكن يرسل صورته ب الكميرا الآن؟


جسد المسيح الذى يتناوله الأقباط فى مصر فى الكنائس ربما يصيبهم ب فيروس كورون


دعاء كورونا عند النصارى ياملكة النور دبرى الامور

 تحيا مصر

 السؤال النصارى اللى  ميعرفوش يجاوبوه هو اين يسوع الٱن ؟ وهل هو فى صورة انسان؟ بنى آدم؟

  الإعلام المصرى مهزلى

  المعونات الامريكيه ل اسرائيل ٧ بليون دولار فى السنه 

كافره بنت كلب ْ الاهك الهالك مات مصلوب بلبوص

جريمه تحديد النسل لل مسلمين فى مصر بامر من الحكومه فى الوقت الكنيسه الارذودكسيه تحظر منع النسل ل اتبعها النصارى٠

اسلم يا كافر و تف على الصليب
البوابه جريدة
القذافى نشر الاسلام فى افريقيا وبنى مسجد عظيم فى كامبالا عاصمة اوغندا٠ هل المغرب امير المؤمنين اشاد اى مسجد او جامع فى افريقيا؟ هل عمل لنشر الدعوه الاسلاميه؟ بالطبع لا و لا اي امير او ملك او رئيس فى اى دوله عربيه٠ اللى اختشو ماتو
مسجد الجزائر الكبير
يسوع النصارى كان الاه انسان جبان خايف ان العساكر الرومان يقبضو عليه و دايما متخفى
المسيحيه تنتشر بسرعه فى بلد المغرب  نتيجه لل برامج ال تبشيريه التى تبث فى الفضائيات خلال 

زكريا بطرس و رشيد حمامى و الدليل و وحيد
 و برنامج المرأه المسلمه...

 يجب حظر هذه البرامج


Thursday, September 26, 2019

facebook-1

صورة ملف ‏عبد الرحيم احمد البوط‏ الشخصي ، ‏لا يتوفر وصف للصورة.‏لا يتوفر وصف للصورة.

كفار و خنزير و نجس٠ ملتك ايه يا شرموط؟ تهريج الإعلام المصرى مهزلى مرشحة رئاسة تونس وهو افنى الجيش و مليارات من الجنيهات او الدولارات قاذورات المعونات الامريكيهل اسرائيل ٧ بليون دولار فى السنه 

كافر و خنزير و نجس٠ ملتك ايه يا شرموط؟
,,,,,,,,,,,,,,,,,,


……………..

Wednesday, September 11, 2019

لم يقم يسوع الموتى بمجرد قوله قم يافلانى الفلانى



لم يقم يسوع الموتى بمجرد قوله قم يافلانى الفلانى كما هو 

منصوص  فى اناجيل النصارى

ولكن هو خلال صلاة يسوع و استجابة الله له
يسوع لا يستطيع احياء الموتى بنفسه لل الاه


Tuesday, September 10, 2019

يجب ان انجلتره و فرنسا و المانيا اعتناق ال اسلام

 يجب ان انجلتره و فرنسا و المانيا اعتناق ال اسلام و ال ابتعاد عن الشرك و نظرية ال ثالوث ال مضحكه و خرافة ال الاه ال انسان الذى يقتل ويصلب و يحتقر
England, France and Germany needs to accept Islam and reject the cross, trinity and the godman joke.  

Saturday, September 7, 2019

10 Beloved Saints The Church Just Made Up

10 Beloved Saints The Church Just Made Up

LARRY JIMENEZ 

The veneration of saints (“cultus” in Latin) has been an integral part of Catholic spirituality. Modern saints such as the recently canonized Popes, John XXIII and John Paul II, have well-documented biographies. But before the Church established a definite canonization process, exceptionally virtuous and heroic Christians were recognized by popular acclaim rather than ecclesiastical decree.
Without critical investigation of an alleged saint’s life, ordinary people depended on legends, myths, romances, and tradition for saintly biographies or “hagiographies.” Such sources are woefully unreliable. Some early Christian hagiographies may have a historical core, but the accretion of legends make it next to impossible to retrieve the real personality behind the tall tales. Others are absolute fiction.

https://listverse.com/2014/05/17/10-beloved-saints-with-fictitious-biographies/?utm_source=more&utm_medium=link&utm_campaign=direct

10St. Veronica

01
You’ve likely seen this saint’s picture if you’ve ever entered a Catholic church, even if you don’t recognize her name. Churches often include artistic depictions of the Stations of the Cross, which chart Jesus’s passion and death, and the sixth station shows Veronica wiping Jesus’s face.
The piece of cloth she used retained an image of Jesus. Veronica later went to Rome at the request of Emperor Tiberius, whom she healed using the sacred image. Some legends say Veronica stayed at Rome through the time of Paul and Peter’s mission there, bequeathing the sacred relic to Pope Clement I when she died. Others say she traveled to France, where she married and joined in apostolic preaching.
None of these traditions have documentary support. The episode in which she wipes Jesus’s face is not even in the Bible.
The figure of Veronica is probably a product of linguistic misunderstanding. In Rome soon after Jesus’s death, followers did venerate a cloth with an alleged image of Jesus. They called it vera icon (“true image”) to distinguish it from other “face of Jesus” relics. Ordinary people came to mangle the words “vera icon” into “Veronica.” In due course, “Veronica” came to refer, no longer to the cloth, but to the name of the woman who obtained it from Jesus. Popular imagination took off from there.

9St. Euphrosyne

02
Euphrosyne was the daughter of Paphnutius, a wealthy citizen of Alexandria. Her birth to aged parents answered the prayers of a monk, and Euphrosyne became his student when she grew up. Euphrosyne dedicated herself to a religious vocation, gave away her possessions, and became a nun.
To hide from her family, who’d wanted her to marry a nobleman, she disguised herself as a male monk with the alias “Smargadus.” She entered a monastery near Alexandria as a man, and it was her home for the next 38 years.
Her perfect ascetic life impressed the abbot, and when Paphnutius came to him seeking comfort in his sorrow, the abbot directed him to the care of Smargadus. Paphnutius unknowingly became his daughter’s disciple.
Euphrosyne was soon known for her holiness and wisdom. On her deathbed, in A.D. 470, she finally revealed to her father her true identity. Paphnutius thereafter became a monk himself and lived in his daughter’s cell for the remaining 10 years of his life.
So goes the story of St. Euphrosyne, but she represents a whole class of cross-dressing female saints. The same tale is told of St. Eugenia, for example, a female martyr who disguised herself as a man and became an abbot. Many other saints—Marina, Theodora, Apollinaria, Anastasia Patricia—have purported biographies that resemble Euphrosyne’s.
It seems that medieval folk were fascinated by women successfully impersonating men to elevate their status in the sight of God. Modern scholarship dismisses Euphrosyne’s story as pious fiction and even concludes that St. Euphrosyne never existed.

8St. Catherine Of Alexandria

03
St. Catherine is ranked among the most helpful saints in heaven—the “Fourteen Holy Helpers.” She was born into a noble family and studied the sciences. At 18, she confronted the Roman Emperor Maxentius and charged him with cruelty in his persecution of Christians. Maxentius sent scholars to refute her, but she debated them, and her eloquence converted them. The wrathful emperor ordered them executed and had Catherine tortured and thrown into the dungeon.
She nevertheless persisted in her campaign of evangelization, eventually winning over the empress herself. Alarmed, the emperor finally ordered her executed on the wheel. When Catherine touched the device, it was miraculously destroyed. Enraged, Maxentius had her beheaded. Angels carried her body to Mount Sinai, where a church and monastery were later erected in her honor.
Donald Attwater, in his updated version of Lives of the Saints, calls the above legend “the most preposterous of its kind,” as there is “no positive evidence that she ever existed outside the mind of some Greek writer who first composed what he intended to be simply an edifying romance.” The Catholic Encyclopedia, though maintaining belief in Catherine’s historical existence, admits that stories about her “are to be rejected as inventions, pure and simple.”
The 18th-century Benedictine monk Dom Deforis declared the same traditions as false, and since that time, devotion to the virgin-martyr of Alexandria lost all its former popularity. Catherine was removed from the Church’s liturgical calendar in 1969—but she was restored by Pope John Paul II in 2002.

7St. Margaret Of Antioch

04
Photo creditClaire H.
The apochrypal tale of Margaret makes her father a pagan priest in Pisidian Antioch (in modern Turkey). Her mother died when she was a baby, and she was raised by a Christian nurse who adopted her when her father disowned her. Margaret became a Christian herself and consecrated herself to God.
One day, the Roman prefect Olibrius saw Margaret tending sheep and was struck by her beauty. The prefect tried to get her to marry him or become his concubine, but Margaret rejected his advances. Enraged, Olibrius declared her an outlaw Christian and brought her to trial. When she refused to sacrifice to the pagan gods, the authorities tried to burn her, then boil her alive, yet each time, Margaret’s prayers kept her protected.
In one version of the legend, a dragon threatens her in prison, but she makes the creature vanish with the sign of the cross. In another version, Margaret is swallowed by the dragon, but the cross she was carrying irritates the dragon’s innards, and the monster expels her, unharmed. Her persecutors finally put her to death by beheading.
St. Margaret’s life is not documented in history. While her martyrdom is dated to the time of Emperor Diocletian’s persecution of Christians (A.D. 303–305), there is no certainty even on the century when she supposedly lived. She wasn’t widely venerated until the 9th and 10th centuries.
Margaret’s story sounds suspiciously like the lives of other female martyrs and most likely originated from the same template. The emphasis on the effects of physical torture on female virgin bodies in these legends seem to derive from the notion that women’s bodies were the source of their spiritual weakness; torture could turn their bodies into vehicles of spiritual victory. Margaret’s tale, like other similar legends, provided lurid entertainment to medieval audiences.

6St. Philomena

05
Photo credit: Fraxinus Croat
No ancient sources attest to St. Philomena. She was entirely an invention of rector Francis Di Lucia and a Dominican Tertiary nun in Mungano, Italy, near Naples.
The pious fiction was inspired by the discovery in 1802 of a tomb in the Catacomb of Priscilla, mistakenly identified as belonging to an early Christian martyr. The name “Filumena” was inscribed on the earthenware slabs closing the grave, so the alleged martyr was assumed to be a virgin called “Philomena.”
The relics were transferred to the church in Mungano, and a nun named Maria Luisa di Gesu began receiving revelations about the life and martyrdom of Philomena, allegedly from Philomena herself. The revelations received the approval of the Holy Office (today’s Congregation for the Doctrine of the Faith), and the entire story, as it came to Mother Maria, was written in an official account by Fr. Di Lucia.
Philomena was allegedly the daughter of pagan Greek royalty who had been childless before her birth. Publius, a Christian doctor from Rome, offered to pray for them as he instructed them in the faith. The king and his wife converted, and their prayers were soon answered with the birth of a daughter, whom they named Philomena, or “Daughter of Light.”
When she was 13, Philomena’s father took her to Rome to meet with the emperor Diocletian, who was threatening their state with war. Her story from this point onward runs similarly to St. Margaret’s. Upon seeing Philomena, Diocletian offered to marry her. Philomena refused, as she had already consecrated her virginity to God. Enraged, the emperor threw her into prison and had her scourged. He tried to kill Philomena by throwing her into the Tiber tied to an anchor. When she was miraculously rescued, he tried again by raining arrows upon her. Frustrated yet again, Diocletian finally had her beheaded.
St. Philomena is the only person to be canonized solely based on her miraculous intercessions. Though absolutely no evidence supported Mother Maria’s story, Pope Gregory XVI authorized the saint’s public veneration.

5St. Barbara

06
Though St. Barbara was once considered one of the “Fourteen Holy Helpers,” the Catholic Church admitted her non-existence and suppressed her cultus in 1969.
According to legend, Barbara was a beautiful maiden imprisoned in a high tower by her father to keep her from the outside world. While there, she corresponded with the Christian philosopher Origen without her father’s knowledge. She eventually became a Christian herself.
She had three windows put into her bathhouse to symbolize the Holy Trinity. When her father found out, he denounced her to the authorities, but Barbara eluded capture. In time, her father caught her, dragged her home, and after torturing his daughter, beheaded her. He was immediately punished for the deed by being struck by lightning.
As might be expected from legend, there are many versions of this story. But there is no reference to Barbara in authentic historical records of Christian antiquity. Neither does she appear in the original Martyrologium Hieronymianum compendium of martys. The earliest reference in which her name appears is dated to about A.D. 700.

4St. Alexius Of Rome

07
According to Greek legend, St. Alexius was the son of distinguished Roman Christian senator Euphemianus. His parents had arranged a marriage for him, but Alexius decided to devote his life to God. His fiancee was supportive and agreed to release him.
On the night of his wedding, Alexius secretly left his father’s house and traveled East to Edessa in Syria. There, he lived as an ascetic and became renowned for his sanctity. A vision of the Virgin Mary proclaimed him a “Man of God.”
After 17 years, Alexius returned to Rome in the guise of a beggar, and for another 17 years dwelt incognito under the stairs of his father’s palace. There, Alexius spent his days in prayer and teaching catechism to small children. It was only after his death around A.D. 417 that a document was found on his body, revealing his true identity.
No trace of the name Alexius can be found in martyrologies or liturgical books in the West before the end of the 10th century. A legend of a certain Syrian “Man of God” composed between 450 and 475 displays similarities to Alexius’s story and may have been its basis. The Greek authors may also be confusing Alexius with St. John Calybata, of whom a similar story is told.

3St. Eustace

08
St. Eustace (or Eustachius), whose pagan name was Placidus, was a general in Emperor Trajan’s army. One day, he saw a stag coming toward him with a crucifix between its antlers, accompanied by a voice telling him he was to suffer many things for Christ’s sake. Obedient to the divine summons, Eustace duly converted and was baptized along with his wife and two sons.
Misfortune began to hound him. Denounced for his faith, he lost all his possessions, and his family was taken away by the authorities. The poverty-stricken Eustace sought employment in the fields of a rich landowner. Then he received a summons from the emperor to lead the army against invading barbarians.
In the course of the victorious campaign, Eustace was reunited with his family, but his joy was short-lived. Upon Eustace’s return in triumph to Rome, the new emperor, Hadrian, commanded his general to sacrifice to the pagan gods. Eustace refused. Infuriated, the emperor had Eustace and his family thrown to the lions, but the beasts merely frolicked around them. Finally, Hadrian ordered them roasted alive inside a brazen bull.
The saint was very popular in the Middle Ages and was counted as one of the Fourteen Holy Helpers. However, the Martyrologium Romanum has dubbed him “completely fabulous,” referring to his story’s authenticity, not his style of dress. The legend of Eustace is a seventh-century production, and his story might have been inspired by a similar tale in the earlier work Clementine Recognitions.

2St. George

09
St. George is the patron saint of England and personifies the English ideals of honor, bravery, and gallantry—which is strange because George was not English at all. He was supposedly born in Cappadocia (in modern Turkey) in the third century to Christian parents.
When George’s father died, his mother moved back to her native Palestine, taking George along with her. George joined the Roman army and was promoted to the rank of Tribune. But at the height of the emperor Diocletian’s persecution of Christians, George resigned from the army.
He tore up the emperor’s edict against the Christians, which infuriated Diocletian. He was imprisoned and tortured by being forced to ingest poison, crushed between two wheels, and boiled in a vessel of molten lead. George miraculously survived all these, his wounds being healed by Christ Himself.
Forced to do pagan sacrifices, George instead prayed to the Christian God. Fire rained down from heaven, and an earthquake toppled the pagan temples, killing its priests. George was finally dragged across the streets of Diospolis (now Lydda, in Palestine) and beheaded. Milk instead of blood flowed from his severed head.
The myth of St. George battling the dragon was a later addition to this story and depends more on the medieval ideals of knighthood than on the earlier biography. Very little is actually known of St. George, and his story should be taken as mythical rather than factual. Even the earliest narrative from the fifth century is, in the assessment of the Catholic Encyclopedia, “full beyond belief of extravagances and of quite incredible marvels.”
Pope Gelasius admitted that George is one of those saints “whose actions are known only to God.” He is so shrouded in legend that some people believe he never existed at all or is just a Christianized version of an older, pagan myth.

1St. Christopher

10
Probably more people have been distressed by the removal of St. Christopher from the Church’s liturgical calendar than any other saint on this list. As patron saint and protector of travelers, St. Christopher is an all-time favorite, his protection invoked even by soldiers serving in Iraq and Afghanistan. While the Church has not stripped Christopher of his sainthood, his demotion means his historical status is in grave doubt.
The original Greek legend from the sixth century, which was later embellished, tells of a pagan king whose wife prayed to the Blessed Virgin for a son. Her prayers were answered, and a son was born who was named Offerus. Offerus grew up into a giant of a man. He offered his services only to the strongest and bravest master and wandered the land in search of adventure. A hermit convinced him to make Christ his master, and Offerus decided to dedicate himself to helping people cross a raging stream.
One day, he began to carry a small child across the dangerous torrent and felt the child growing heavier and heavier until the weight nearly crushed him. Upon reaching the opposite bank, the child revealed himself to be Christ. His heaviness was the weight of the world He had borne upon Himself. The child baptized Offerus in the stream, and from then on, he was called “Christopher” or “Christ-bearer.” Christopher was eventually martyred in A.D. 251 after converting many pagans.
This story may have originally been intended as a spiritual parable: Believers carry Christ in their hearts, and the weight denotes the trials of a soul taking on Christ’s yoke. In time, the story began to be understood literally. It has been postulated that the real Christopher is an unidentified Christian martyr from western Egypt. Unable to determine his identity, other members of the church referred to him as “Christopher” or “Bearer of Christ”—an honorific title given to virtuous Christian men. Over time, it became his personal name.