Although, fellow Rsaheed keeps bragging he is an-Ex-Muslim the fact he was never a Muslim as an adult. By his admission he started to listen and correspond with the missionary Radio of Monaco and read their literature. Then years later he decided to spilt totally with Islam as adult.
So fellow Rasheed so stop claiming he was ex-Muslim who never he was.
Sunday, July 31, 2016
Wednesday, July 27, 2016
Akh Johnny Rasheed loves to Invite Muslim Kafirs to his Program Abdelaziz ilqina3i
Rasheed loves to insult Muslims by invite kafirs like Abdel-Aziz Abd-Allah il-Qina3i to his program.
عبدالعزيز عبدالله القناعي
Such guy is the worst of God creation. This guy is a demon in blood and flesh.
عبدالعزيز عبدالله القناعي
Such guy is the worst of God creation. This guy is a demon in blood and flesh.
The Five Gods of the Copts Orthodox
الله لاهوت وناسوت
This means there are the main five gods of the Copts Orthodox
god the father
god the son
god the lahoot
god the nasoot
god the holy Ghost
This means there are the main five gods of the Copts Orthodox
god the father
god the son
god the lahoot
god the nasoot
god the holy Ghost
Monday, July 25, 2016
عبدالعزيز عبدالله القناعي azizalqenaei
دونالد ترامب والكراهية الإسلامية
"يجب ان نمنع دخول المسلمين الي الولايات المتحدة الامريكية".. هكذا صرح ودعا دونالد ترامب الساعي للفوز بترشيح الحزب الجمهوري للانتخابات الرئاسية الامريكية، لحظر دخول المسلمين للولايات المتحدة بعد أحداث إطلاق النار الدامي في كاليفورنيا وقبلها في باريس. وأضاف "ليس لدينا أي خيار آخر." وقد جاءت تصريحات ترامب بعد استطلاع رأي أظهر أن المسلمين يكرهون الأمريكيين، وهو ما يشكل خطرا على البلاد وفق رؤيته. وأضاف أن "الحدود ينبغي أن تظل مغلقة أمام المسلمين حتى يتوصل نواب الشعب إلى فهم واضح لأسباب تلك الكراهية."وقال "إن الوضع سيزداد سوءا، وسنشهد المزيد من الهجمات المشابهة لتلك التي وقعت في سبتمبر / ايلول 2001."
لا شك ان دعوات الكراهية والعنصرية ضد أي معتقد أو عرق أو جنس في مختلف انحاء العالم تثير ردودا قوية ورافضة لهذا التوجه، وخصوصا بعد ان تعايشت غالبية الشعوب الغربية مع مختلف الأديان والمعتقدات والأفكار، بعد نتائج الحرب العالمية الأولى والثانية التي أسفرت عن ظهور الأمم المتحدة وقوانين حقوق الانسان والحريات والديمقراطية. وقد حظيت المجتمعات العلمانية اليوم بصور رائعة من التضامن والنجاح والمشاركة لمختلف العقائد الدينية ووصولها الي مستويات سياسية عالية في التوزير أو في التعايش والتضامن المجتمعي، كما حدث في كندا مؤخرا وفي فرنسا من توزير افراد من خلفيات مسلمة وعرقية مختلفة. وبعد حديث دونالد ترامب انطلقت الكثير من الدعوات، وخصوصا من المجتمعات المتخلفة الإسلامية، للمطالبة بالتحقيق معه او محاسبته، علما بأن ما قاله لا يتعدى مجال حرية الرأي والتعبير والتى لا يعترف بها المسلمون لانهم يعيشون ومنذ 1400 سنة تحت ظل نمط ديني أحادي التوجه والسلوك يعتبر كل رأي ضد أحد المسلمين أو ثقافتهم أو سلوكهم بمثابة هجوم على الإسلام والثوابت وحتى الله.
ولكن ماذا حدث اليوم حتى تظهر تصريحات المرشح الأمريكي بصورة واضحة ضد معتقد محدد وشعوب معينة ومن أعلى المستويات في الغرب؟.. بالتأكيد، وعند رجوعنا الي تصريحات ترامب، وحتى نكون أكثر شفافية ومصداقية في عرض ما نقول، حريا بنا أن نبتعد عن الحساسية المفرطة التي يحملها المسلمون ضد كل من ينتقد دينهم وثقافتهم، وأن نبتعد أكثر عن فكرة حظر الدين الإسلامي من الوجود في الولايات المتحدة الأمريكية، وخصوصا أن ترامب لم يتهم الدين الإسلامي، ولكن طالب بالحظر المؤقت للأمة الإسلامية من الدخول الي الولايات المتحدة الأمريكية لدراسة أسباب العنف الإسلامي ضد الغرب.
وحتى نفهم تداعيات خطاب مراقبة المسلمين الذي لم يعد خافيا اليوم، بل أصبح ذو نبرة عالية وفي مختلف الدول والمجتمعات الغربية لما عانته من ردود افعال سلبية الي متوحشة بعد احتضان اعداد كبيرة وضخمة من المسلمين بعد احداث الربيع العربي. سوف ننطلق من حقيقة واقعية قالها ترامب في تصريحه الأخير، إذ قال "من أين تأتي تلك الكراهية، وما هي أسبابها، هذا هو ما علينا التوصل إليه".. ونحن هنا نشارك السيد ترامب في سؤاله وخوفه وقلقه، إذ لم تعد حقيقة الكراهية مقتصرة على الآخر المختلف في مجتمعاتهم، أي على الكفار واليهود والمسيحيين والملحدين وقائمة تطول من المسميات الحافلة بها كتب الفقه والشريعة الاسلامية ضدهم، بل أصبحت الكراهية الاسلامية اليوم تطول المذاهب الاسلامية فيما بينها، وتطول من لا يلتزم بالصلاة او الصيام او حتى يشجع كهنة الدين، واضف لذلك لستة العلمانيين والليبراليين حتى ولو كانوا يقومون الليل بالصلاة والدعاء. فقد وصلت الكراهية في التاريخ الإسلامي الي درجات عالية من العنصرية والتمييز بين المسلمين انفسهم، فضلا عن الآخر المختلف. فأبواب الفقه الإسلامي مليئة بنواهي وتحريمات تجعل من الجماعة المؤمنة تعيش سلوكيات الحرب والنفاق والتقية والكراهية، بدءا من احاديث من بدل دينه فاقتلوه او فرض الجهاد والأمر بالمعروف وتغيير المنكر باليد، ومعاقبة من لا يلتزم بالصيام، وغيرها من النصوص الحاضة على مواجهة المنافقين والمؤمنين والتشديد عليهم داخل إطار الجماعة المؤمنة لحفظ الجسد الإسلامي من النفاق والتصدع كما تقول كثير من كتب الفقه والتشريع.
فمن هذه الكتب الدينية، ومن داخل النصوص الدينية، ومن بطون التراث والسير والتراجم الإسلامية، حفظ المسلمون تاريخهم وتراثهم على مدى قرون وقرون، فوصلوا الي عالم اليوم وهم يحملون تلك التركة الثقيلة والمليئة بالجمود والإقصاء والتشرنق، فتعاملوا مع الآخر المختلف وفقا لهذا التراث والدين، ووفقا لما قاله الموتى وأهل القبور، فلم يكن لهم نصيب بالحداثة وبرامج التطور العلمي والتعليمي والفلسفي، فالأمة التى تحجر على عقول ابنائها، لن تنتج سوى اجيال مستذئبة تعيش في الكهوف وتتغذي على الآخر المختلف بالقوة والعنف والكراهية..هكذا كان حال العرب والمسلمون، فلم يتغير أي شيء بعد دخولهم الأمم المتحدة، ولم يحاولوا التطوير من انفسهم ومن تعليمهم ومن نمط اقتصادهم الريعي، فأصبحوا عالة على الدول المتقدمة، وبنفس الوقت يحملون عنصريتهم معهم وتمييزهم الديني وانحطاطهم الأخلاقي، كلما واجهوا تفوق الآخر أو هزيمتهم وشذوذهم الفكري.
إن محاسبة السيد دونالد ترامب، لن تجدي نفعا أمام بشاعة كم الكراهية والتعنصر الإسلامي ضد الآخر المختلف، ولن تجدي دعوات الوسطية والإعتدال الإسلامي أمام الضحايا الذين يموتون فوق صيحات الله أكبر في المجتمعات الغربية، فالغالبية من المسلمين مع تطبيق الشريعة والحدود الإسلامية، وهذه الحدود هي من تقتل المرتد ومن تعدم المسيء ومن تقطع الأيادى ومن ترجم النساء في مشاهد مرعبة تمثل أقسى ما توصل اليه فكر الانسان من الإنتقام من أخيه الإنسان. بل ان المسلمون اليوم أمام تحديات أكبر من تصريحات ترامب، انهم امام مواجهة حقيقية لنتائج تطبيق دينهم، انهم امام تنظيمات وتيارات اسلامية، لم تكتفي بالتمثيل البرلماني للوصول الي الحكم، بل قامت بما قام به اجدادهم من فتح الدول والأمصار بالقوة والسيف كما حدث في العراق واليمن وسوريا وليبيا تحت ظل وأسم الخلافة الإسلامية. إن الكراهية التى قال عنها ترامب، وربما لم يتوصل الي معرفة اسبابها الحقيقية لانه غير مسلم، لا تنطلق في الحقيقة إلا من مجتمعات وشعوب مازالت تدرس كيف تضيق على المسيحي دربه، وكيف لا تشارك المسيحيين اعيادهم واحتفالاتهم، وكيف ان عيد الحب والموسيقى والغناء بدعة وكفر وانحلال، وكيف ان حقوق الانسان والحريات وحقوق المرأة مجرد هرطقات وزندقة يجب منعها وتحريم دراستها والوقوف أمام من ينادي ويطالب بها، ولعل ترامب لم تسنح له الفرصة ليطلع على أحكام القضاء في مجتمعاتنا الإسلامية ليرى بأم عينيه كيف يتم محاكمة المسلم لمجرد مقال او رسوم او شعر ينتقد فيه او يضع رؤيته حول التراث والفقه الاسلامي. إن ترامب لا يعلم ان الانسان العربي والمسلم خائف من فكرة الدين، طالما ان انتقادها أو رفضها او حتى الانفصال عنها يؤدي به الي الموت في ابشع صورة من خلال اصدار صك شرعي بأنه مرتد عنها، ليواجه عقوبة قطع رقبته أمام جمع من الناس في ساحة عامة. حيث تاريخيا، لم يمارس الي اليوم هذه العبثية في التلاعب بأرواح الناس سوى الفكر الإسلامي وتراثه العامر بفتاوي ونصوص دينية تعتبر الانسان مجرد أداة لا قيمة لها أمام بقاء الدين وانتصاره على كل الايديولوجيات والشعوب في العالم.
لنتخيل قليلا انه تم تطبيق الشريعة في الولايات المتحدة الامريكية كما ينادي بذلك 51% من المسلمون كما أظهر استطلاع للرأي بحسب مؤسسة "بو ريسيرش". فالصورة داخل الولايات المتحدة الامريكية لن تختلف عن ولايات الرقة والموصل وسرت الحالية، وغيرها من الولايات الاسلامية قبل 1400 سنة، وسوف تعيش الشعوب الأمريكية في التمييز العنصري بين الرجل والمرأة، وبين المرأة الحرة والأمة، وبين العبد والسيد، وبين الامريكي المسلم وغير المسلم، ثم بين الامريكي المسلم وأهل الذمة من الديانات الأخرى، بخلاف تراجع المؤشرات العلمية والصحية والاقتصادية لتنافس مجتمعاتنا الاسلامية الحالية.. انها حالة مرعبة تنبه لها السيد دونالد ترامب، وكان من الشجاعة أن يعلن ويدق ناقوس الخطر الذي تعيش فيه أصلا الشعوب العربية والإسلامية طوال تاريخهم العربي والإسلامي.
عبدالعزيز عبدالله القناعي
This guy is the mouth piece of the devil.
He is hard core atheist who attacks and mocks any body who follows a religion or beleives in God.
azizalqenaei@hotmail.com
"يجب ان نمنع دخول المسلمين الي الولايات المتحدة الامريكية".. هكذا صرح ودعا دونالد ترامب الساعي للفوز بترشيح الحزب الجمهوري للانتخابات الرئاسية الامريكية، لحظر دخول المسلمين للولايات المتحدة بعد أحداث إطلاق النار الدامي في كاليفورنيا وقبلها في باريس. وأضاف "ليس لدينا أي خيار آخر." وقد جاءت تصريحات ترامب بعد استطلاع رأي أظهر أن المسلمين يكرهون الأمريكيين، وهو ما يشكل خطرا على البلاد وفق رؤيته. وأضاف أن "الحدود ينبغي أن تظل مغلقة أمام المسلمين حتى يتوصل نواب الشعب إلى فهم واضح لأسباب تلك الكراهية."وقال "إن الوضع سيزداد سوءا، وسنشهد المزيد من الهجمات المشابهة لتلك التي وقعت في سبتمبر / ايلول 2001."
لا شك ان دعوات الكراهية والعنصرية ضد أي معتقد أو عرق أو جنس في مختلف انحاء العالم تثير ردودا قوية ورافضة لهذا التوجه، وخصوصا بعد ان تعايشت غالبية الشعوب الغربية مع مختلف الأديان والمعتقدات والأفكار، بعد نتائج الحرب العالمية الأولى والثانية التي أسفرت عن ظهور الأمم المتحدة وقوانين حقوق الانسان والحريات والديمقراطية. وقد حظيت المجتمعات العلمانية اليوم بصور رائعة من التضامن والنجاح والمشاركة لمختلف العقائد الدينية ووصولها الي مستويات سياسية عالية في التوزير أو في التعايش والتضامن المجتمعي، كما حدث في كندا مؤخرا وفي فرنسا من توزير افراد من خلفيات مسلمة وعرقية مختلفة. وبعد حديث دونالد ترامب انطلقت الكثير من الدعوات، وخصوصا من المجتمعات المتخلفة الإسلامية، للمطالبة بالتحقيق معه او محاسبته، علما بأن ما قاله لا يتعدى مجال حرية الرأي والتعبير والتى لا يعترف بها المسلمون لانهم يعيشون ومنذ 1400 سنة تحت ظل نمط ديني أحادي التوجه والسلوك يعتبر كل رأي ضد أحد المسلمين أو ثقافتهم أو سلوكهم بمثابة هجوم على الإسلام والثوابت وحتى الله.
ولكن ماذا حدث اليوم حتى تظهر تصريحات المرشح الأمريكي بصورة واضحة ضد معتقد محدد وشعوب معينة ومن أعلى المستويات في الغرب؟.. بالتأكيد، وعند رجوعنا الي تصريحات ترامب، وحتى نكون أكثر شفافية ومصداقية في عرض ما نقول، حريا بنا أن نبتعد عن الحساسية المفرطة التي يحملها المسلمون ضد كل من ينتقد دينهم وثقافتهم، وأن نبتعد أكثر عن فكرة حظر الدين الإسلامي من الوجود في الولايات المتحدة الأمريكية، وخصوصا أن ترامب لم يتهم الدين الإسلامي، ولكن طالب بالحظر المؤقت للأمة الإسلامية من الدخول الي الولايات المتحدة الأمريكية لدراسة أسباب العنف الإسلامي ضد الغرب.
وحتى نفهم تداعيات خطاب مراقبة المسلمين الذي لم يعد خافيا اليوم، بل أصبح ذو نبرة عالية وفي مختلف الدول والمجتمعات الغربية لما عانته من ردود افعال سلبية الي متوحشة بعد احتضان اعداد كبيرة وضخمة من المسلمين بعد احداث الربيع العربي. سوف ننطلق من حقيقة واقعية قالها ترامب في تصريحه الأخير، إذ قال "من أين تأتي تلك الكراهية، وما هي أسبابها، هذا هو ما علينا التوصل إليه".. ونحن هنا نشارك السيد ترامب في سؤاله وخوفه وقلقه، إذ لم تعد حقيقة الكراهية مقتصرة على الآخر المختلف في مجتمعاتهم، أي على الكفار واليهود والمسيحيين والملحدين وقائمة تطول من المسميات الحافلة بها كتب الفقه والشريعة الاسلامية ضدهم، بل أصبحت الكراهية الاسلامية اليوم تطول المذاهب الاسلامية فيما بينها، وتطول من لا يلتزم بالصلاة او الصيام او حتى يشجع كهنة الدين، واضف لذلك لستة العلمانيين والليبراليين حتى ولو كانوا يقومون الليل بالصلاة والدعاء. فقد وصلت الكراهية في التاريخ الإسلامي الي درجات عالية من العنصرية والتمييز بين المسلمين انفسهم، فضلا عن الآخر المختلف. فأبواب الفقه الإسلامي مليئة بنواهي وتحريمات تجعل من الجماعة المؤمنة تعيش سلوكيات الحرب والنفاق والتقية والكراهية، بدءا من احاديث من بدل دينه فاقتلوه او فرض الجهاد والأمر بالمعروف وتغيير المنكر باليد، ومعاقبة من لا يلتزم بالصيام، وغيرها من النصوص الحاضة على مواجهة المنافقين والمؤمنين والتشديد عليهم داخل إطار الجماعة المؤمنة لحفظ الجسد الإسلامي من النفاق والتصدع كما تقول كثير من كتب الفقه والتشريع.
فمن هذه الكتب الدينية، ومن داخل النصوص الدينية، ومن بطون التراث والسير والتراجم الإسلامية، حفظ المسلمون تاريخهم وتراثهم على مدى قرون وقرون، فوصلوا الي عالم اليوم وهم يحملون تلك التركة الثقيلة والمليئة بالجمود والإقصاء والتشرنق، فتعاملوا مع الآخر المختلف وفقا لهذا التراث والدين، ووفقا لما قاله الموتى وأهل القبور، فلم يكن لهم نصيب بالحداثة وبرامج التطور العلمي والتعليمي والفلسفي، فالأمة التى تحجر على عقول ابنائها، لن تنتج سوى اجيال مستذئبة تعيش في الكهوف وتتغذي على الآخر المختلف بالقوة والعنف والكراهية..هكذا كان حال العرب والمسلمون، فلم يتغير أي شيء بعد دخولهم الأمم المتحدة، ولم يحاولوا التطوير من انفسهم ومن تعليمهم ومن نمط اقتصادهم الريعي، فأصبحوا عالة على الدول المتقدمة، وبنفس الوقت يحملون عنصريتهم معهم وتمييزهم الديني وانحطاطهم الأخلاقي، كلما واجهوا تفوق الآخر أو هزيمتهم وشذوذهم الفكري.
إن محاسبة السيد دونالد ترامب، لن تجدي نفعا أمام بشاعة كم الكراهية والتعنصر الإسلامي ضد الآخر المختلف، ولن تجدي دعوات الوسطية والإعتدال الإسلامي أمام الضحايا الذين يموتون فوق صيحات الله أكبر في المجتمعات الغربية، فالغالبية من المسلمين مع تطبيق الشريعة والحدود الإسلامية، وهذه الحدود هي من تقتل المرتد ومن تعدم المسيء ومن تقطع الأيادى ومن ترجم النساء في مشاهد مرعبة تمثل أقسى ما توصل اليه فكر الانسان من الإنتقام من أخيه الإنسان. بل ان المسلمون اليوم أمام تحديات أكبر من تصريحات ترامب، انهم امام مواجهة حقيقية لنتائج تطبيق دينهم، انهم امام تنظيمات وتيارات اسلامية، لم تكتفي بالتمثيل البرلماني للوصول الي الحكم، بل قامت بما قام به اجدادهم من فتح الدول والأمصار بالقوة والسيف كما حدث في العراق واليمن وسوريا وليبيا تحت ظل وأسم الخلافة الإسلامية. إن الكراهية التى قال عنها ترامب، وربما لم يتوصل الي معرفة اسبابها الحقيقية لانه غير مسلم، لا تنطلق في الحقيقة إلا من مجتمعات وشعوب مازالت تدرس كيف تضيق على المسيحي دربه، وكيف لا تشارك المسيحيين اعيادهم واحتفالاتهم، وكيف ان عيد الحب والموسيقى والغناء بدعة وكفر وانحلال، وكيف ان حقوق الانسان والحريات وحقوق المرأة مجرد هرطقات وزندقة يجب منعها وتحريم دراستها والوقوف أمام من ينادي ويطالب بها، ولعل ترامب لم تسنح له الفرصة ليطلع على أحكام القضاء في مجتمعاتنا الإسلامية ليرى بأم عينيه كيف يتم محاكمة المسلم لمجرد مقال او رسوم او شعر ينتقد فيه او يضع رؤيته حول التراث والفقه الاسلامي. إن ترامب لا يعلم ان الانسان العربي والمسلم خائف من فكرة الدين، طالما ان انتقادها أو رفضها او حتى الانفصال عنها يؤدي به الي الموت في ابشع صورة من خلال اصدار صك شرعي بأنه مرتد عنها، ليواجه عقوبة قطع رقبته أمام جمع من الناس في ساحة عامة. حيث تاريخيا، لم يمارس الي اليوم هذه العبثية في التلاعب بأرواح الناس سوى الفكر الإسلامي وتراثه العامر بفتاوي ونصوص دينية تعتبر الانسان مجرد أداة لا قيمة لها أمام بقاء الدين وانتصاره على كل الايديولوجيات والشعوب في العالم.
لنتخيل قليلا انه تم تطبيق الشريعة في الولايات المتحدة الامريكية كما ينادي بذلك 51% من المسلمون كما أظهر استطلاع للرأي بحسب مؤسسة "بو ريسيرش". فالصورة داخل الولايات المتحدة الامريكية لن تختلف عن ولايات الرقة والموصل وسرت الحالية، وغيرها من الولايات الاسلامية قبل 1400 سنة، وسوف تعيش الشعوب الأمريكية في التمييز العنصري بين الرجل والمرأة، وبين المرأة الحرة والأمة، وبين العبد والسيد، وبين الامريكي المسلم وغير المسلم، ثم بين الامريكي المسلم وأهل الذمة من الديانات الأخرى، بخلاف تراجع المؤشرات العلمية والصحية والاقتصادية لتنافس مجتمعاتنا الاسلامية الحالية.. انها حالة مرعبة تنبه لها السيد دونالد ترامب، وكان من الشجاعة أن يعلن ويدق ناقوس الخطر الذي تعيش فيه أصلا الشعوب العربية والإسلامية طوال تاريخهم العربي والإسلامي.
عبدالعزيز عبدالله القناعي
This guy is the mouth piece of the devil.
He is hard core atheist who attacks and mocks any body who follows a religion or beleives in God.
azizalqenaei@hotmail.com
Five Wives Polygamy According to Mathews Gospel
جميعنا نعلم ان تعدد الزوجات مباح من اول خلق البشرية ولم يحرم الله عز وجل التعدد فى اى شريعة من الشرائع ولا يوجد نص فى المسيحية يحرم تعدد الزوجات
بل لقد ابقى السيد المسيح على شرائع سيدنا موسى عليه السلام حين قال ما جئت لانقض بل لاكمل...
.
.
والشىء الغريب فعلا هو فى انجيل متى الاصحاح الخامس والعشرون
بل لقد ابقى السيد المسيح على شرائع سيدنا موسى عليه السلام حين قال ما جئت لانقض بل لاكمل...
.
.
والشىء الغريب فعلا هو فى انجيل متى الاصحاح الخامس والعشرون
فى هذا الاصحاح ضرب السيد المسيح مثلا عن ملكوت السماوات فيضرب هذا المثل بتعدد الزوجات حين يقول:
.
1 حينئذ يشبه ملكوت السماوات عشر عذارى، أخذن مصابيحهن وخرجن للقاء العريس
2 وكان خمس منهن حكيمات، وخمس جاهلات
3 أما الجاهلات فأخذن مصابيحهن ولم يأخذن معهن زيتا
4 وأما الحكيمات فأخذن زيتا في آنيتهن مع مصابيحهن
5 وفيما أبطأ العريس نعسن جميعهن ونمن
6 ففي نصف الليل صار صراخ: هوذا العريس مقبل، فاخرجن للقائه
7 فقامت جميع أولئك العذارى وأصلحن مصابيحهن
8 فقالت الجاهلات للحكيمات: أعطيننا من زيتكن فإن مصابيحنا تنطفئ
9 فأجابت الحكيمات قائلات: لعله لا يكفي لنا ولكن، بل اذهبن إلى الباعة وابتعن لكن
10 وفيما هن ذاهبات ليبتعن جاء العريس، والمستعدات دخلن معه إلى العرس، وأغلق الباب
11 أخيرا جاءت بقية العذارى أيضا قائلات: يا سيد، يا سيد، افتح لنا
12 فأجاب وقال: الحق أقول لكن: إني ما أعرفكن
13 فاسهروا إذا لأنكم لا تعرفون اليوم ولا الساعة التي يأتي فيها ابن الإنسان
14 وكأنما إنسان مسافر دعا عبيده وسلمهم أمواله
15 فأعطى واحدا خمس وزنات، وآخر وزنتين، وآخر وزنة. كل واحد على قدر طاقته. وسافر للوقت
16 فمضى الذي أخذ الخمس وزنات وتاجر بها، فربح خمس وزنات أخر
........................................................................................................
هذا المثل ضربه السيد المسيح فلماذا يضرب مثلا حرام؟!!!!
فأن كان تعدد الزوجات حرام فى شريعة السيد المسيح فلماذا يضرب به مثل ؟!!!!
فى نهاية المثل يوضح لنا السيد المسيح ان العريس تزوج خمس عذارى !!!!!
وهذا دليل مؤكد على ان التعدد ليس حرام عند السيد المسيح بل هو مباح والا ما كان ضرب به مثل لملكوت السماوات
.
فهل يجوز لعاقل أن يستخدم تشبيه ليس له وجود في الكون ؟
فهل يجوز لعاقل أن يستخدم تشبيه ليس له وجود في الكون ؟
فهل يجوز لعاقل أن يستخدم تشبيه ليس له وجود في الكون ؟
.
1 حينئذ يشبه ملكوت السماوات عشر عذارى، أخذن مصابيحهن وخرجن للقاء العريس
2 وكان خمس منهن حكيمات، وخمس جاهلات
3 أما الجاهلات فأخذن مصابيحهن ولم يأخذن معهن زيتا
4 وأما الحكيمات فأخذن زيتا في آنيتهن مع مصابيحهن
5 وفيما أبطأ العريس نعسن جميعهن ونمن
6 ففي نصف الليل صار صراخ: هوذا العريس مقبل، فاخرجن للقائه
7 فقامت جميع أولئك العذارى وأصلحن مصابيحهن
8 فقالت الجاهلات للحكيمات: أعطيننا من زيتكن فإن مصابيحنا تنطفئ
9 فأجابت الحكيمات قائلات: لعله لا يكفي لنا ولكن، بل اذهبن إلى الباعة وابتعن لكن
10 وفيما هن ذاهبات ليبتعن جاء العريس، والمستعدات دخلن معه إلى العرس، وأغلق الباب
11 أخيرا جاءت بقية العذارى أيضا قائلات: يا سيد، يا سيد، افتح لنا
12 فأجاب وقال: الحق أقول لكن: إني ما أعرفكن
13 فاسهروا إذا لأنكم لا تعرفون اليوم ولا الساعة التي يأتي فيها ابن الإنسان
14 وكأنما إنسان مسافر دعا عبيده وسلمهم أمواله
15 فأعطى واحدا خمس وزنات، وآخر وزنتين، وآخر وزنة. كل واحد على قدر طاقته. وسافر للوقت
16 فمضى الذي أخذ الخمس وزنات وتاجر بها، فربح خمس وزنات أخر
........................................................................................................
هذا المثل ضربه السيد المسيح فلماذا يضرب مثلا حرام؟!!!!
فأن كان تعدد الزوجات حرام فى شريعة السيد المسيح فلماذا يضرب به مثل ؟!!!!
فى نهاية المثل يوضح لنا السيد المسيح ان العريس تزوج خمس عذارى !!!!!
وهذا دليل مؤكد على ان التعدد ليس حرام عند السيد المسيح بل هو مباح والا ما كان ضرب به مثل لملكوت السماوات
.
فهل يجوز لعاقل أن يستخدم تشبيه ليس له وجود في الكون ؟
فهل يجوز لعاقل أن يستخدم تشبيه ليس له وجود في الكون ؟
فهل يجوز لعاقل أن يستخدم تشبيه ليس له وجود في الكون ؟
Friday, July 22, 2016
دونالد ترامب والكراهية الإسلامية
"يجب ان نمنع دخول المسلمين الي الولايات المتحدة الامريكية".. هكذا صرح ودعا دونالد ترامب الساعي للفوز بترشيح الحزب الجمهوري للانتخابات الرئاسية الامريكية، لحظر دخول المسلمين للولايات المتحدة بعد أحداث إطلاق النار الدامي في كاليفورنيا وقبلها في باريس. وأضاف "ليس لدينا أي خيار آخر." وقد جاءت تصريحات ترامب بعد استطلاع رأي أظهر أن المسلمين يكرهون الأمريكيين، وهو ما يشكل خطرا على البلاد وفق رؤيته. وأضاف أن "الحدود ينبغي أن تظل مغلقة أمام المسلمين حتى يتوصل نواب الشعب إلى فهم واضح لأسباب تلك الكراهية."وقال "إن الوضع سيزداد سوءا، وسنشهد المزيد من الهجمات المشابهة لتلك التي وقعت في سبتمبر / ايلول 2001."
لا شك ان دعوات الكراهية والعنصرية ضد أي معتقد أو عرق أو جنس في مختلف انحاء العالم تثير ردودا قوية ورافضة لهذا التوجه، وخصوصا بعد ان تعايشت غالبية الشعوب الغربية مع مختلف الأديان والمعتقدات والأفكار، بعد نتائج الحرب العالمية الأولى والثانية التي أسفرت عن ظهور الأمم المتحدة وقوانين حقوق الانسان والحريات والديمقراطية. وقد حظيت المجتمعات العلمانية اليوم بصور رائعة من التضامن والنجاح والمشاركة لمختلف العقائد الدينية ووصولها الي مستويات سياسية عالية في التوزير أو في التعايش والتضامن المجتمعي، كما حدث في كندا مؤخرا وفي فرنسا من توزير افراد من خلفيات مسلمة وعرقية مختلفة. وبعد حديث دونالد ترامب انطلقت الكثير من الدعوات، وخصوصا من المجتمعات المتخلفة الإسلامية، للمطالبة بالتحقيق معه او محاسبته، علما بأن ما قاله لا يتعدى مجال حرية الرأي والتعبير والتى لا يعترف بها المسلمون لانهم يعيشون ومنذ 1400 سنة تحت ظل نمط ديني أحادي التوجه والسلوك يعتبر كل رأي ضد أحد المسلمين أو ثقافتهم أو سلوكهم بمثابة هجوم على الإسلام والثوابت وحتى الله.
ولكن ماذا حدث اليوم حتى تظهر تصريحات المرشح الأمريكي بصورة واضحة ضد معتقد محدد وشعوب معينة ومن أعلى المستويات في الغرب؟.. بالتأكيد، وعند رجوعنا الي تصريحات ترامب، وحتى نكون أكثر شفافية ومصداقية في عرض ما نقول، حريا بنا أن نبتعد عن الحساسية المفرطة التي يحملها المسلمون ضد كل من ينتقد دينهم وثقافتهم، وأن نبتعد أكثر عن فكرة حظر الدين الإسلامي من الوجود في الولايات المتحدة الأمريكية، وخصوصا أن ترامب لم يتهم الدين الإسلامي، ولكن طالب بالحظر المؤقت للأمة الإسلامية من الدخول الي الولايات المتحدة الأمريكية لدراسة أسباب العنف الإسلامي ضد الغرب.
وحتى نفهم تداعيات خطاب مراقبة المسلمين الذي لم يعد خافيا اليوم، بل أصبح ذو نبرة عالية وفي مختلف الدول والمجتمعات الغربية لما عانته من ردود افعال سلبية الي متوحشة بعد احتضان اعداد كبيرة وضخمة من المسلمين بعد احداث الربيع العربي. سوف ننطلق من حقيقة واقعية قالها ترامب في تصريحه الأخير، إذ قال "من أين تأتي تلك الكراهية، وما هي أسبابها، هذا هو ما علينا التوصل إليه".. ونحن هنا نشارك السيد ترامب في سؤاله وخوفه وقلقه، إذ لم تعد حقيقة الكراهية مقتصرة على الآخر المختلف في مجتمعاتهم، أي على الكفار واليهود والمسيحيين والملحدين وقائمة تطول من المسميات الحافلة بها كتب الفقه والشريعة الاسلامية ضدهم، بل أصبحت الكراهية الاسلامية اليوم تطول المذاهب الاسلامية فيما بينها، وتطول من لا يلتزم بالصلاة او الصيام او حتى يشجع كهنة الدين، واضف لذلك لستة العلمانيين والليبراليين حتى ولو كانوا يقومون الليل بالصلاة والدعاء. فقد وصلت الكراهية في التاريخ الإسلامي الي درجات عالية من العنصرية والتمييز بين المسلمين انفسهم، فضلا عن الآخر المختلف. فأبواب الفقه الإسلامي مليئة بنواهي وتحريمات تجعل من الجماعة المؤمنة تعيش سلوكيات الحرب والنفاق والتقية والكراهية، بدءا من احاديث من بدل دينه فاقتلوه او فرض الجهاد والأمر بالمعروف وتغيير المنكر باليد، ومعاقبة من لا يلتزم بالصيام، وغيرها من النصوص الحاضة على مواجهة المنافقين والمؤمنين والتشديد عليهم داخل إطار الجماعة المؤمنة لحفظ الجسد الإسلامي من النفاق والتصدع كما تقول كثير من كتب الفقه والتشريع.
فمن هذه الكتب الدينية، ومن داخل النصوص الدينية، ومن بطون التراث والسير والتراجم الإسلامية، حفظ المسلمون تاريخهم وتراثهم على مدى قرون وقرون، فوصلوا الي عالم اليوم وهم يحملون تلك التركة الثقيلة والمليئة بالجمود والإقصاء والتشرنق، فتعاملوا مع الآخر المختلف وفقا لهذا التراث والدين، ووفقا لما قاله الموتى وأهل القبور، فلم يكن لهم نصيب بالحداثة وبرامج التطور العلمي والتعليمي والفلسفي، فالأمة التى تحجر على عقول ابنائها، لن تنتج سوى اجيال مستذئبة تعيش في الكهوف وتتغذي على الآخر المختلف بالقوة والعنف والكراهية..هكذا كان حال العرب والمسلمون، فلم يتغير أي شيء بعد دخولهم الأمم المتحدة، ولم يحاولوا التطوير من انفسهم ومن تعليمهم ومن نمط اقتصادهم الريعي، فأصبحوا عالة على الدول المتقدمة، وبنفس الوقت يحملون عنصريتهم معهم وتمييزهم الديني وانحطاطهم الأخلاقي، كلما واجهوا تفوق الآخر أو هزيمتهم وشذوذهم الفكري.
إن محاسبة السيد دونالد ترامب، لن تجدي نفعا أمام بشاعة كم الكراهية والتعنصر الإسلامي ضد الآخر المختلف، ولن تجدي دعوات الوسطية والإعتدال الإسلامي أمام الضحايا الذين يموتون فوق صيحات الله أكبر في المجتمعات الغربية، فالغالبية من المسلمين مع تطبيق الشريعة والحدود الإسلامية، وهذه الحدود هي من تقتل المرتد ومن تعدم المسيء ومن تقطع الأيادى ومن ترجم النساء في مشاهد مرعبة تمثل أقسى ما توصل اليه فكر الانسان من الإنتقام من أخيه الإنسان. بل ان المسلمون اليوم أمام تحديات أكبر من تصريحات ترامب، انهم امام مواجهة حقيقية لنتائج تطبيق دينهم، انهم امام تنظيمات وتيارات اسلامية، لم تكتفي بالتمثيل البرلماني للوصول الي الحكم، بل قامت بما قام به اجدادهم من فتح الدول والأمصار بالقوة والسيف كما حدث في العراق واليمن وسوريا وليبيا تحت ظل وأسم الخلافة الإسلامية. إن الكراهية التى قال عنها ترامب، وربما لم يتوصل الي معرفة اسبابها الحقيقية لانه غير مسلم، لا تنطلق في الحقيقة إلا من مجتمعات وشعوب مازالت تدرس كيف تضيق على المسيحي دربه، وكيف لا تشارك المسيحيين اعيادهم واحتفالاتهم، وكيف ان عيد الحب والموسيقى والغناء بدعة وكفر وانحلال، وكيف ان حقوق الانسان والحريات وحقوق المرأة مجرد هرطقات وزندقة يجب منعها وتحريم دراستها والوقوف أمام من ينادي ويطالب بها، ولعل ترامب لم تسنح له الفرصة ليطلع على أحكام القضاء في مجتمعاتنا الإسلامية ليرى بأم عينيه كيف يتم محاكمة المسلم لمجرد مقال او رسوم او شعر ينتقد فيه او يضع رؤيته حول التراث والفقه الاسلامي. إن ترامب لا يعلم ان الانسان العربي والمسلم خائف من فكرة الدين، طالما ان انتقادها أو رفضها او حتى الانفصال عنها يؤدي به الي الموت في ابشع صورة من خلال اصدار صك شرعي بأنه مرتد عنها، ليواجه عقوبة قطع رقبته أمام جمع من الناس في ساحة عامة. حيث تاريخيا، لم يمارس الي اليوم هذه العبثية في التلاعب بأرواح الناس سوى الفكر الإسلامي وتراثه العامر بفتاوي ونصوص دينية تعتبر الانسان مجرد أداة لا قيمة لها أمام بقاء الدين وانتصاره على كل الايديولوجيات والشعوب في العالم.
لنتخيل قليلا انه تم تطبيق الشريعة في الولايات المتحدة الامريكية كما ينادي بذلك 51% من المسلمون كما أظهر استطلاع للرأي بحسب مؤسسة "بو ريسيرش". فالصورة داخل الولايات المتحدة الامريكية لن تختلف عن ولايات الرقة والموصل وسرت الحالية، وغيرها من الولايات الاسلامية قبل 1400 سنة، وسوف تعيش الشعوب الأمريكية في التمييز العنصري بين الرجل والمرأة، وبين المرأة الحرة والأمة، وبين العبد والسيد، وبين الامريكي المسلم وغير المسلم، ثم بين الامريكي المسلم وأهل الذمة من الديانات الأخرى، بخلاف تراجع المؤشرات العلمية والصحية والاقتصادية لتنافس مجتمعاتنا الاسلامية الحالية.. انها حالة مرعبة تنبه لها السيد دونالد ترامب، وكان من الشجاعة أن يعلن ويدق ناقوس الخطر الذي تعيش فيه أصلا الشعوب العربية والإسلامية طوال تاريخهم العربي والإسلامي.
عبدالعزيز عبدالله القناعيazizalqenaei@hotmail.com
"يجب ان نمنع دخول المسلمين الي الولايات المتحدة الامريكية".. هكذا صرح ودعا دونالد ترامب الساعي للفوز بترشيح الحزب الجمهوري للانتخابات الرئاسية الامريكية، لحظر دخول المسلمين للولايات المتحدة بعد أحداث إطلاق النار الدامي في كاليفورنيا وقبلها في باريس. وأضاف "ليس لدينا أي خيار آخر." وقد جاءت تصريحات ترامب بعد استطلاع رأي أظهر أن المسلمين يكرهون الأمريكيين، وهو ما يشكل خطرا على البلاد وفق رؤيته. وأضاف أن "الحدود ينبغي أن تظل مغلقة أمام المسلمين حتى يتوصل نواب الشعب إلى فهم واضح لأسباب تلك الكراهية."وقال "إن الوضع سيزداد سوءا، وسنشهد المزيد من الهجمات المشابهة لتلك التي وقعت في سبتمبر / ايلول 2001."
لا شك ان دعوات الكراهية والعنصرية ضد أي معتقد أو عرق أو جنس في مختلف انحاء العالم تثير ردودا قوية ورافضة لهذا التوجه، وخصوصا بعد ان تعايشت غالبية الشعوب الغربية مع مختلف الأديان والمعتقدات والأفكار، بعد نتائج الحرب العالمية الأولى والثانية التي أسفرت عن ظهور الأمم المتحدة وقوانين حقوق الانسان والحريات والديمقراطية. وقد حظيت المجتمعات العلمانية اليوم بصور رائعة من التضامن والنجاح والمشاركة لمختلف العقائد الدينية ووصولها الي مستويات سياسية عالية في التوزير أو في التعايش والتضامن المجتمعي، كما حدث في كندا مؤخرا وفي فرنسا من توزير افراد من خلفيات مسلمة وعرقية مختلفة. وبعد حديث دونالد ترامب انطلقت الكثير من الدعوات، وخصوصا من المجتمعات المتخلفة الإسلامية، للمطالبة بالتحقيق معه او محاسبته، علما بأن ما قاله لا يتعدى مجال حرية الرأي والتعبير والتى لا يعترف بها المسلمون لانهم يعيشون ومنذ 1400 سنة تحت ظل نمط ديني أحادي التوجه والسلوك يعتبر كل رأي ضد أحد المسلمين أو ثقافتهم أو سلوكهم بمثابة هجوم على الإسلام والثوابت وحتى الله.
ولكن ماذا حدث اليوم حتى تظهر تصريحات المرشح الأمريكي بصورة واضحة ضد معتقد محدد وشعوب معينة ومن أعلى المستويات في الغرب؟.. بالتأكيد، وعند رجوعنا الي تصريحات ترامب، وحتى نكون أكثر شفافية ومصداقية في عرض ما نقول، حريا بنا أن نبتعد عن الحساسية المفرطة التي يحملها المسلمون ضد كل من ينتقد دينهم وثقافتهم، وأن نبتعد أكثر عن فكرة حظر الدين الإسلامي من الوجود في الولايات المتحدة الأمريكية، وخصوصا أن ترامب لم يتهم الدين الإسلامي، ولكن طالب بالحظر المؤقت للأمة الإسلامية من الدخول الي الولايات المتحدة الأمريكية لدراسة أسباب العنف الإسلامي ضد الغرب.
وحتى نفهم تداعيات خطاب مراقبة المسلمين الذي لم يعد خافيا اليوم، بل أصبح ذو نبرة عالية وفي مختلف الدول والمجتمعات الغربية لما عانته من ردود افعال سلبية الي متوحشة بعد احتضان اعداد كبيرة وضخمة من المسلمين بعد احداث الربيع العربي. سوف ننطلق من حقيقة واقعية قالها ترامب في تصريحه الأخير، إذ قال "من أين تأتي تلك الكراهية، وما هي أسبابها، هذا هو ما علينا التوصل إليه".. ونحن هنا نشارك السيد ترامب في سؤاله وخوفه وقلقه، إذ لم تعد حقيقة الكراهية مقتصرة على الآخر المختلف في مجتمعاتهم، أي على الكفار واليهود والمسيحيين والملحدين وقائمة تطول من المسميات الحافلة بها كتب الفقه والشريعة الاسلامية ضدهم، بل أصبحت الكراهية الاسلامية اليوم تطول المذاهب الاسلامية فيما بينها، وتطول من لا يلتزم بالصلاة او الصيام او حتى يشجع كهنة الدين، واضف لذلك لستة العلمانيين والليبراليين حتى ولو كانوا يقومون الليل بالصلاة والدعاء. فقد وصلت الكراهية في التاريخ الإسلامي الي درجات عالية من العنصرية والتمييز بين المسلمين انفسهم، فضلا عن الآخر المختلف. فأبواب الفقه الإسلامي مليئة بنواهي وتحريمات تجعل من الجماعة المؤمنة تعيش سلوكيات الحرب والنفاق والتقية والكراهية، بدءا من احاديث من بدل دينه فاقتلوه او فرض الجهاد والأمر بالمعروف وتغيير المنكر باليد، ومعاقبة من لا يلتزم بالصيام، وغيرها من النصوص الحاضة على مواجهة المنافقين والمؤمنين والتشديد عليهم داخل إطار الجماعة المؤمنة لحفظ الجسد الإسلامي من النفاق والتصدع كما تقول كثير من كتب الفقه والتشريع.
فمن هذه الكتب الدينية، ومن داخل النصوص الدينية، ومن بطون التراث والسير والتراجم الإسلامية، حفظ المسلمون تاريخهم وتراثهم على مدى قرون وقرون، فوصلوا الي عالم اليوم وهم يحملون تلك التركة الثقيلة والمليئة بالجمود والإقصاء والتشرنق، فتعاملوا مع الآخر المختلف وفقا لهذا التراث والدين، ووفقا لما قاله الموتى وأهل القبور، فلم يكن لهم نصيب بالحداثة وبرامج التطور العلمي والتعليمي والفلسفي، فالأمة التى تحجر على عقول ابنائها، لن تنتج سوى اجيال مستذئبة تعيش في الكهوف وتتغذي على الآخر المختلف بالقوة والعنف والكراهية..هكذا كان حال العرب والمسلمون، فلم يتغير أي شيء بعد دخولهم الأمم المتحدة، ولم يحاولوا التطوير من انفسهم ومن تعليمهم ومن نمط اقتصادهم الريعي، فأصبحوا عالة على الدول المتقدمة، وبنفس الوقت يحملون عنصريتهم معهم وتمييزهم الديني وانحطاطهم الأخلاقي، كلما واجهوا تفوق الآخر أو هزيمتهم وشذوذهم الفكري.
إن محاسبة السيد دونالد ترامب، لن تجدي نفعا أمام بشاعة كم الكراهية والتعنصر الإسلامي ضد الآخر المختلف، ولن تجدي دعوات الوسطية والإعتدال الإسلامي أمام الضحايا الذين يموتون فوق صيحات الله أكبر في المجتمعات الغربية، فالغالبية من المسلمين مع تطبيق الشريعة والحدود الإسلامية، وهذه الحدود هي من تقتل المرتد ومن تعدم المسيء ومن تقطع الأيادى ومن ترجم النساء في مشاهد مرعبة تمثل أقسى ما توصل اليه فكر الانسان من الإنتقام من أخيه الإنسان. بل ان المسلمون اليوم أمام تحديات أكبر من تصريحات ترامب، انهم امام مواجهة حقيقية لنتائج تطبيق دينهم، انهم امام تنظيمات وتيارات اسلامية، لم تكتفي بالتمثيل البرلماني للوصول الي الحكم، بل قامت بما قام به اجدادهم من فتح الدول والأمصار بالقوة والسيف كما حدث في العراق واليمن وسوريا وليبيا تحت ظل وأسم الخلافة الإسلامية. إن الكراهية التى قال عنها ترامب، وربما لم يتوصل الي معرفة اسبابها الحقيقية لانه غير مسلم، لا تنطلق في الحقيقة إلا من مجتمعات وشعوب مازالت تدرس كيف تضيق على المسيحي دربه، وكيف لا تشارك المسيحيين اعيادهم واحتفالاتهم، وكيف ان عيد الحب والموسيقى والغناء بدعة وكفر وانحلال، وكيف ان حقوق الانسان والحريات وحقوق المرأة مجرد هرطقات وزندقة يجب منعها وتحريم دراستها والوقوف أمام من ينادي ويطالب بها، ولعل ترامب لم تسنح له الفرصة ليطلع على أحكام القضاء في مجتمعاتنا الإسلامية ليرى بأم عينيه كيف يتم محاكمة المسلم لمجرد مقال او رسوم او شعر ينتقد فيه او يضع رؤيته حول التراث والفقه الاسلامي. إن ترامب لا يعلم ان الانسان العربي والمسلم خائف من فكرة الدين، طالما ان انتقادها أو رفضها او حتى الانفصال عنها يؤدي به الي الموت في ابشع صورة من خلال اصدار صك شرعي بأنه مرتد عنها، ليواجه عقوبة قطع رقبته أمام جمع من الناس في ساحة عامة. حيث تاريخيا، لم يمارس الي اليوم هذه العبثية في التلاعب بأرواح الناس سوى الفكر الإسلامي وتراثه العامر بفتاوي ونصوص دينية تعتبر الانسان مجرد أداة لا قيمة لها أمام بقاء الدين وانتصاره على كل الايديولوجيات والشعوب في العالم.
لنتخيل قليلا انه تم تطبيق الشريعة في الولايات المتحدة الامريكية كما ينادي بذلك 51% من المسلمون كما أظهر استطلاع للرأي بحسب مؤسسة "بو ريسيرش". فالصورة داخل الولايات المتحدة الامريكية لن تختلف عن ولايات الرقة والموصل وسرت الحالية، وغيرها من الولايات الاسلامية قبل 1400 سنة، وسوف تعيش الشعوب الأمريكية في التمييز العنصري بين الرجل والمرأة، وبين المرأة الحرة والأمة، وبين العبد والسيد، وبين الامريكي المسلم وغير المسلم، ثم بين الامريكي المسلم وأهل الذمة من الديانات الأخرى، بخلاف تراجع المؤشرات العلمية والصحية والاقتصادية لتنافس مجتمعاتنا الاسلامية الحالية.. انها حالة مرعبة تنبه لها السيد دونالد ترامب، وكان من الشجاعة أن يعلن ويدق ناقوس الخطر الذي تعيش فيه أصلا الشعوب العربية والإسلامية طوال تاريخهم العربي والإسلامي.
عبدالعزيز عبدالله القناعيazizalqenaei@hotmail.com
سؤال جريء 456 ما علاقة الدين بالحرية؟ الدكتور عبد العزيز القناعي
The hallucination of Kafir Abdel-Aziz il-Qina3i
سؤال جريء 456 ما علاقة الدين بالحرية؟
kahanet il deen
freedom of my body
Answer: You can not walk naked in public and not get arrested. You can no expose yourself to another person, man, woman and child and not be arrested. You can not attempt to commit suicide and not be locked.
فعلا المرأة قد تحصل على حريتها الجنسية و تلبس ملابس عارية و تمارس حريتها الجنسية
freedom of creativity:
To a limit. Your so
there are red lines
no talk about the holy trinity
the Arabic thought has no authority to be practiced
1400 years culture of
1400 years books does not apply
Invasion of outer space!!!
What this how to do with attacking Islam? Actually, Islam call on Muslims so to investigate the space, the sun, the moon, ...
Freedom of women to dress what she wants:
No absolute Nuts.
Freedom is to think out of al-kholafaa il Rasheeden. out of religious books.
In Muslims family the freedom of body ... Again garbage.
Religion is only for worship: Stupid argument.
Religion is dictatorship: Kafir Zindeeq.
Sarter over and over. Sarter was crazy. Never being respected
in the world but by these stupid 3almaniyeen as this stupid man. Existionalism is sick philosophy.
Abdel-Aziz il-Qina3i is possessed with DEMONS.
Top student in Egypt out of total 450,000 who took the graduation examinations for high school students. He thanks his love of the Quraan and his performing the prayers.
Comments
اخ رشيد ، أتمنى أن تكون هذه آخر حلقة مع القناعي ، القناعي يكرر نفس الكلام في كل لقاء
،رشيد حمامي هولاكو بسبحه يسوعيه
السلام عليكم اخي الدواعش= الاسلام الصحيح
Jonney Shih
Mal3oon. Allah burn him in hell.
دونالد ترامب والكراهية الإسلامية
"يجب ان نمنع دخول المسلمين الي الولايات المتحدة الامريكية".. هكذا صرح ودعا دونالد ترامب الساعي للفوز بترشيح الحزب الجمهوري للانتخابات الرئاسية الامريكية، لحظر دخول المسلمين للولايات المتحدة بعد أحداث إطلاق النار الدامي في كاليفورنيا وقبلها في باريس. وأضاف "ليس لدينا أي خيار آخر." وقد جاءت تصريحات ترامب بعد استطلاع رأي أظهر أن المسلمين يكرهون الأمريكيين، وهو ما يشكل خطرا على البلاد وفق رؤيته. وأضاف أن "الحدود ينبغي أن تظل مغلقة أمام المسلمين حتى يتوصل نواب الشعب إلى فهم واضح لأسباب تلك الكراهية."وقال "إن الوضع سيزداد سوءا، وسنشهد المزيد من الهجمات المشابهة لتلك التي وقعت في سبتمبر / ايلول 2001."
لا شك ان دعوات الكراهية والعنصرية ضد أي معتقد أو عرق أو جنس في مختلف انحاء العالم تثير ردودا قوية ورافضة لهذا التوجه، وخصوصا بعد ان تعايشت غالبية الشعوب الغربية مع مختلف الأديان والمعتقدات والأفكار، بعد نتائج الحرب العالمية الأولى والثانية التي أسفرت عن ظهور الأمم المتحدة وقوانين حقوق الانسان والحريات والديمقراطية. وقد حظيت المجتمعات العلمانية اليوم بصور رائعة من التضامن والنجاح والمشاركة لمختلف العقائد الدينية ووصولها الي مستويات سياسية عالية في التوزير أو في التعايش والتضامن المجتمعي، كما حدث في كندا مؤخرا وفي فرنسا من توزير افراد من خلفيات مسلمة وعرقية مختلفة. وبعد حديث دونالد ترامب انطلقت الكثير من الدعوات، وخصوصا من المجتمعات المتخلفة الإسلامية، للمطالبة بالتحقيق معه او محاسبته، علما بأن ما قاله لا يتعدى مجال حرية الرأي والتعبير والتى لا يعترف بها المسلمون لانهم يعيشون ومنذ 1400 سنة تحت ظل نمط ديني أحادي التوجه والسلوك يعتبر كل رأي ضد أحد المسلمين أو ثقافتهم أو سلوكهم بمثابة هجوم على الإسلام والثوابت وحتى الله.
ولكن ماذا حدث اليوم حتى تظهر تصريحات المرشح الأمريكي بصورة واضحة ضد معتقد محدد وشعوب معينة ومن أعلى المستويات في الغرب؟.. بالتأكيد، وعند رجوعنا الي تصريحات ترامب، وحتى نكون أكثر شفافية ومصداقية في عرض ما نقول، حريا بنا أن نبتعد عن الحساسية المفرطة التي يحملها المسلمون ضد كل من ينتقد دينهم وثقافتهم، وأن نبتعد أكثر عن فكرة حظر الدين الإسلامي من الوجود في الولايات المتحدة الأمريكية، وخصوصا أن ترامب لم يتهم الدين الإسلامي، ولكن طالب بالحظر المؤقت للأمة الإسلامية من الدخول الي الولايات المتحدة الأمريكية لدراسة أسباب العنف الإسلامي ضد الغرب.
وحتى نفهم تداعيات خطاب مراقبة المسلمين الذي لم يعد خافيا اليوم، بل أصبح ذو نبرة عالية وفي مختلف الدول والمجتمعات الغربية لما عانته من ردود افعال سلبية الي متوحشة بعد احتضان اعداد كبيرة وضخمة من المسلمين بعد احداث الربيع العربي. سوف ننطلق من حقيقة واقعية قالها ترامب في تصريحه الأخير، إذ قال "من أين تأتي تلك الكراهية، وما هي أسبابها، هذا هو ما علينا التوصل إليه".. ونحن هنا نشارك السيد ترامب في سؤاله وخوفه وقلقه، إذ لم تعد حقيقة الكراهية مقتصرة على الآخر المختلف في مجتمعاتهم، أي على الكفار واليهود والمسيحيين والملحدين وقائمة تطول من المسميات الحافلة بها كتب الفقه والشريعة الاسلامية ضدهم، بل أصبحت الكراهية الاسلامية اليوم تطول المذاهب الاسلامية فيما بينها، وتطول من لا يلتزم بالصلاة او الصيام او حتى يشجع كهنة الدين، واضف لذلك لستة العلمانيين والليبراليين حتى ولو كانوا يقومون الليل بالصلاة والدعاء. فقد وصلت الكراهية في التاريخ الإسلامي الي درجات عالية من العنصرية والتمييز بين المسلمين انفسهم، فضلا عن الآخر المختلف. فأبواب الفقه الإسلامي مليئة بنواهي وتحريمات تجعل من الجماعة المؤمنة تعيش سلوكيات الحرب والنفاق والتقية والكراهية، بدءا من احاديث من بدل دينه فاقتلوه او فرض الجهاد والأمر بالمعروف وتغيير المنكر باليد، ومعاقبة من لا يلتزم بالصيام، وغيرها من النصوص الحاضة على مواجهة المنافقين والمؤمنين والتشديد عليهم داخل إطار الجماعة المؤمنة لحفظ الجسد الإسلامي من النفاق والتصدع كما تقول كثير من كتب الفقه والتشريع.
فمن هذه الكتب الدينية، ومن داخل النصوص الدينية، ومن بطون التراث والسير والتراجم الإسلامية، حفظ المسلمون تاريخهم وتراثهم على مدى قرون وقرون، فوصلوا الي عالم اليوم وهم يحملون تلك التركة الثقيلة والمليئة بالجمود والإقصاء والتشرنق، فتعاملوا مع الآخر المختلف وفقا لهذا التراث والدين، ووفقا لما قاله الموتى وأهل القبور، فلم يكن لهم نصيب بالحداثة وبرامج التطور العلمي والتعليمي والفلسفي، فالأمة التى تحجر على عقول ابنائها، لن تنتج سوى اجيال مستذئبة تعيش في الكهوف وتتغذي على الآخر المختلف بالقوة والعنف والكراهية..هكذا كان حال العرب والمسلمون، فلم يتغير أي شيء بعد دخولهم الأمم المتحدة، ولم يحاولوا التطوير من انفسهم ومن تعليمهم ومن نمط اقتصادهم الريعي، فأصبحوا عالة على الدول المتقدمة، وبنفس الوقت يحملون عنصريتهم معهم وتمييزهم الديني وانحطاطهم الأخلاقي، كلما واجهوا تفوق الآخر أو هزيمتهم وشذوذهم الفكري.
إن محاسبة السيد دونالد ترامب، لن تجدي نفعا أمام بشاعة كم الكراهية والتعنصر الإسلامي ضد الآخر المختلف، ولن تجدي دعوات الوسطية والإعتدال الإسلامي أمام الضحايا الذين يموتون فوق صيحات الله أكبر في المجتمعات الغربية، فالغالبية من المسلمين مع تطبيق الشريعة والحدود الإسلامية، وهذه الحدود هي من تقتل المرتد ومن تعدم المسيء ومن تقطع الأيادى ومن ترجم النساء في مشاهد مرعبة تمثل أقسى ما توصل اليه فكر الانسان من الإنتقام من أخيه الإنسان. بل ان المسلمون اليوم أمام تحديات أكبر من تصريحات ترامب، انهم امام مواجهة حقيقية لنتائج تطبيق دينهم، انهم امام تنظيمات وتيارات اسلامية، لم تكتفي بالتمثيل البرلماني للوصول الي الحكم، بل قامت بما قام به اجدادهم من فتح الدول والأمصار بالقوة والسيف كما حدث في العراق واليمن وسوريا وليبيا تحت ظل وأسم الخلافة الإسلامية. إن الكراهية التى قال عنها ترامب، وربما لم يتوصل الي معرفة اسبابها الحقيقية لانه غير مسلم، لا تنطلق في الحقيقة إلا من مجتمعات وشعوب مازالت تدرس كيف تضيق على المسيحي دربه، وكيف لا تشارك المسيحيين اعيادهم واحتفالاتهم، وكيف ان عيد الحب والموسيقى والغناء بدعة وكفر وانحلال، وكيف ان حقوق الانسان والحريات وحقوق المرأة مجرد هرطقات وزندقة يجب منعها وتحريم دراستها والوقوف أمام من ينادي ويطالب بها، ولعل ترامب لم تسنح له الفرصة ليطلع على أحكام القضاء في مجتمعاتنا الإسلامية ليرى بأم عينيه كيف يتم محاكمة المسلم لمجرد مقال او رسوم او شعر ينتقد فيه او يضع رؤيته حول التراث والفقه الاسلامي. إن ترامب لا يعلم ان الانسان العربي والمسلم خائف من فكرة الدين، طالما ان انتقادها أو رفضها او حتى الانفصال عنها يؤدي به الي الموت في ابشع صورة من خلال اصدار صك شرعي بأنه مرتد عنها، ليواجه عقوبة قطع رقبته أمام جمع من الناس في ساحة عامة. حيث تاريخيا، لم يمارس الي اليوم هذه العبثية في التلاعب بأرواح الناس سوى الفكر الإسلامي وتراثه العامر بفتاوي ونصوص دينية تعتبر الانسان مجرد أداة لا قيمة لها أمام بقاء الدين وانتصاره على كل الايديولوجيات والشعوب في العالم.
لنتخيل قليلا انه تم تطبيق الشريعة في الولايات المتحدة الامريكية كما ينادي بذلك 51% من المسلمون كما أظهر استطلاع للرأي بحسب مؤسسة "بو ريسيرش". فالصورة داخل الولايات المتحدة الامريكية لن تختلف عن ولايات الرقة والموصل وسرت الحالية، وغيرها من الولايات الاسلامية قبل 1400 سنة، وسوف تعيش الشعوب الأمريكية في التمييز العنصري بين الرجل والمرأة، وبين المرأة الحرة والأمة، وبين العبد والسيد، وبين الامريكي المسلم وغير المسلم، ثم بين الامريكي المسلم وأهل الذمة من الديانات الأخرى، بخلاف تراجع المؤشرات العلمية والصحية والاقتصادية لتنافس مجتمعاتنا الاسلامية الحالية.. انها حالة مرعبة تنبه لها السيد دونالد ترامب، وكان من الشجاعة أن يعلن ويدق ناقوس الخطر الذي تعيش فيه أصلا الشعوب العربية والإسلامية طوال تاريخهم العربي والإسلامي.
عبدالعزيز عبدالله القناعيazizalqenaei@hotmail.com
........................................................................................................................................................
سادت حالة من الفرحة والسرور في منزل "أحمد حمدان" بقرية ميت عساس التابعة لمركز سمنود بالغربية، بعد حصوله على المركز الأول بالجمهورية فى الثانوية العامة 2016 شعبة علمي علوم
"أمنيتي كلية الطب، والقرآن كانى منهج حياتي" بهذه الكلمات بدأ أحمد حديثه، مؤكدًا أنه بدأ مذاكرته منذ اليوم الأول فى العام الدراسي وكانت عدد ساعات مذاكرته 6 ساعات يوميا، لافتًا أنه كان يعتمد على الدروس الخصوصية وليس المدرسة.
وأضاف أحمد: مراعاة الله سبحانه وتعالى وأداء فروضه والحرص على تلاوة القرآن الكريم وحفظه كانو وراء
تفوقي.
Happy and proud Muslim Family.
What kafir aAbdel-Aziz score in his high school records.
Thursday, July 21, 2016
Wednesday, July 20, 2016
سؤال جريء 455 ماعلاقة الدين بالعنف والإرهاب؟
///
This guy is crazy, liar, insulting, atheist and non-Muslim.
He is shame. Magnoon and Mol7id Kafir devil.
Craaaaaaaaaazzzzzzzy.
Both guys have no respect for Islam and making fun of Prophet Muhamed.
What this idiot talking about Mobile phones? Crazy?
This guy is absolutely non-Muslim and making fun of Islam.
This guy can attack the religious Muslims but he doesn't want be attacked in return or equally.
He attacks the belief in God and claims these religious people are beasts "wi7oosh".
Lot of inferiority complex is displayed.
Saturday, July 16, 2016
Monday, July 11, 2016
Friday, July 8, 2016
Answering Kafir Andrew Ana Mish Kafir on Hayat God is able for every thing Post 316
In Ana Mish Kafir TV program Kafir Andrew claims god can do anything including taking the form of a man. GOD can do anything.
So kafir Andrew:
Can your god can get another child? can he get a daughter? Can he kill his son Jesus?
Can he become a dog?, cow? a swine? a snake? a mosquito? a fly?
https://www.facebook.com/arabic.zakir/
So kafir Andrew:
Can your god can get another child? can he get a daughter? Can he kill his son Jesus?
Can he become a dog?, cow? a swine? a snake? a mosquito? a fly?
https://www.facebook.com/arabic.zakir/
Akh Rsheed Choice of Religion Post 454 Al-Hayat سؤال جريء 454 - هل من حقي أن أغير ديني؟. قناة الحياة
//
Islam is Deen al-Fitra.
Yes, because the belief in One God who is not man, cow, animal, or anything else is natural. This is why Islam is Deen al-Fitra.
Belief in Trinity is not natural. Nasarism is not Deen al-Fitra because you have to know the story of the apple, the snake and the original sin, the shedding of blood, cross, rise. This does not come as intuitive or natural but get indoctrinated and brain washed.
Islam is Deen al-Fitra therefore.
Moses and Abraham did not believe in any trinity or even mention it, neither they mentioned Jesus or any son of God.
Slick Raheed in response to caller congratulate Muslims for Eid Al-Fitr. A lie thanks the caller for Reminding him. He intentionally, refused to say it at the beginning of his program.
الإسلام دين الفطره
Trinity is not deen al-Fitrah.
Can't Be.
Trinity is not deen al-Fitrah.
Can't Be.
Why Muslims choose Trinity than absolute Unity of God.
Akh Rsheed never was Muslim as adult.
Akh Rsheed never was Muslim as adult.
https://www.facebook.com/arabic.zakir/
Subscribe to:
Posts (Atom)