حبك وبريدك وبتمنئ بوس ايديك خدامك ومريدك ياجد الحسنين يااجمل هدية من رب البرية لكل الدنيا ياجد الحسنين ماانتة اقمرها وانتة الي منورها ياجد الحسنين بحبك وبريدك واتمنئ بوس ايديك خدامك ومريدك ياجد الحسنين حبيبي وعيني احمد انتة الغالي عليا ياجد الحسنين بحبك وبريدك وبتمنئ بوس ايديك خدامك ومريدك ياجد الحسنين وبنتك البتول بعيونك يارسول بتمنئ رضاكم ياجد الحسنين بحبك وبريدك وبتمنئ بوس ايديك. ياجدي ياجد الحسنين اندهلي واجيلو ويفرشلو منديلو ياجد الحسنين بحبك وبريدك واتمنئ بوس ايديك خدامك ومريدك ياجد الحسنين 😍😍😍
Sunday, October 28, 2018
Wednesday, October 24, 2018
مايكل يوسف المهاجرالقبطى
مايكل يوسف المهاجرالقبطى الواعظ فى راديوهات امريكا عمال يسب الاسلام والقرأن بمنتهى البشاعه والكراهيه٠ هؤلاء هم افباط مصر٠
Thursday, October 18, 2018
ألوهية المسيح أو صحة عقيدة التثليث
حين تفشل الكنيسة في إثبات ألوهية المسيح أو صحة عقيدة التثليث أو صحة كتابها المدعو مقدس تلجأ للتلاعب بآيات القرآن ، وحين تسعى الكنيسة لتنصير الشباب المسلم الذي ظلم نفسه وترك حياته للهو ولا يعرف شيء عن إسلامه تدخل إلى عقله من خلال الآيات القرآنية لتثبت له صحة عقيدتها فتجده فريسة سهلة يرفض أن تحكمه عبادات وكأن الحرية سيجدها حين يتحرر من تلك العبادات ، وهو في باطنه يبحث عن مخرج يمنحه هذه الحرية فيخضع للسم في العسل من خلال حملة التنصير وكأنه بذلك غيَر طبيعة الكون باعتناقه المسيحية هربا من إله الإسلام وعباداته ليحتمي بإله المسيحية الذي حرره من أي عباده وفتح له باب الحرية التي يتمناها مقتنعا بأن إله الإسلام هو إله المسيحية ولكن الإختلاف هو أن إله المسيحية حرره من العبادات … يا لها من عقول .
.
هل تظن بأنك بذلك نجحت في تحقيق حريتك بالتحرر من قيد العبادات ؟ أنت واهم لأنك بعد أن كنت إنسان حر ولك كرامة ولك كلمة ولا يحكمك احدا أصبحت الآن عبد لكاهن يحكمك ويفرض عليك المذلة والخضوع له من اجل منحك الحرية التي تتمناها … وإن كنت تظن بأن الحرية التي ستجدها في المسيحية هي الجنس والمخدرات والخمور وافعل ما شئت ثم ولع شمعة في الكنيسة وكله حيبقى تمام تبقى حولت نفسك من إنسان إلى أي شيء أخر (جماد – حيوان – نبات)
.
الان نحن بصدد الحديث عن الآيات التي تستخدمها الكنيسة لتُثبت صحة عقيدتها وصحة كتابها من خلال القرآن ، وهي نفس الآيات التي تستخدمها لتنصير الشباب المسلم الذي تاه واصبح لا يعرف الحق من الباطل ولا الحلال من الحرام ولا الصح من الخطأ وسط فساد وتلوث سمعي وبصري وجسدي… فصدق قول الله عز وجل حين قال :- { ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت ايدي الناس (الروم41)}.
.
يجب أولا شرح عقيدة التثليث المسيحية لسهولة استيعاب ما سيتم طرح لاحقا .. الكنيسة تؤمن بأن معبودها عبارة عن ثلاثة أشخاص هم (الآب-الابن-الروح القدس) يتكلمون مع بعضهم البعض ويتشاورون وشخص يرسل الأخر – ولكن هؤلاء الثلاثة هم إله واحد لأنهم مكملين لبعض ولا يمكن أن ينفصلوا عن بعضهم طرفة عين وإلا خربت الدنيا ، لذلك هو دائما يدعي بأنه يعبد إله واحد ولكن هذا الإله مثلث الأقانيم (أي ثلاثة أشخاص) .
الآب = الله
الابن = الله
الروح = الله
ولكن الآب ليس هو الابن والعكس ايضا ، والابن ليس هو الروح والعكس ايضا ، والروح ليس هو الآب والعكس ايضا .
إذن السؤال الذي يسأله كل عاقل :- إن كانت الكنيسة تعبد إله واحد وكلا منهم يحمل نفس لفظ الجلاله (الله) فكيف كلا منهم لا يساوي الأخر ؟
.
حقيقة العقيدة المسيحية مبنية على تعدد الآلهة بلا شك ولا جدال والأناجيل التي يؤمنوا بها كشفت تلك الحقيقة وكشفت لنا الثلاثة آلهة وهم منفصلين وكلا منهم منفرد بذاته
متى 3(16-17)
فَلَمَّا اعْتَمَدَ يَسُوعُ صَعِدَ لِلْوَقْتِ مِنَ الْمَاءِ، وَإِذَا السَّمَاوَاتُ قَدِ انْفَتَحَتْ لَهُ، فَرَأَى رُوحَ اللهِ نَازِلاً مِثْلَ حَمَامَةٍ وَآتِيًا عَلَيْهِ، وَصَوْتٌ مِنَ السَّمَاوَاتِ قَائِلاً: هذَا هُوَ ابْني الْحَبِيبُ الَّذِي بِهِ سُرِرْتُ .
.
إذن الإله الأول (الاب) يتحدث من السماء ، والإله الثاني (الابن) واقفا على الأرض يسمع ويرى ، والأله الثالث تجسد في حمامة … إذن هؤلاء هم الثلاثة آلهة (الآب والابن والروح) .
Tuesday, October 16, 2018
Sunday, October 7, 2018
انا الطريق ٠٠٠ اختراع يوحنا
خدعوك فقالوا لك .. الرسول جاءكم بالحق
كفار ٠٠٠ المسيح خرافه اخترعوه
انا الطريق ٠٠٠ اختراع يوحنا
Thursday, October 4, 2018
Wednesday, October 3, 2018
عيد الصليب هل هو احتفال مسيحي أم طقس وثني ؟ مع ماغي خزام
https://www.youtube.com/watch?v=efwbjO43-8A
هل مريم والدة المسيح هي اخت هارون
هل مريم والدة المسيح هي اخت هارون – كما جاء في القرآن ؟
وسأختصر إجابتي عليه هنا , فأقول :
ردي على هذا السؤال بسيط جدا - ويكفيك أن تقرأ وأن تتدبر الآيات الذي ذكرت ذلك - عندها ستعرف من الذي قال لمريم – يا اخت هارون – وهذه هي الآيات التي جاءت في سورة مريم – يخبرنا ربنا عز وجل فيها بقصة ولادة مريم , حيث قال :
{ فَأَتَتْ بِهِ قَوْمَهَا تَحْمِلُهُ ۖ قَالُوا يَا مَرْيَمُ لَقَدْ جِئْتِ شَيْئًا فَرِيًّا (27) يَا أُخْتَ هَارُونَ مَا كَانَ أَبُوكِ امْرَأَ سَوْءٍ وَمَا كَانَتْ أُمُّكِ بَغِيًّا (28) فَأَشَارَتْ إِلَيْهِ ۖ قَالُوا كَيْفَ نُكَلِّمُ مَن كَانَ فِي الْمَهْدِ صَبِيًّا (29) قَالَ إِنِّي عَبْدُ اللَّهِ آتَانِيَ الْكِتَابَ وَجَعَلَنِي نَبِيًّا (30 ) }
فمريم عليها السلام عندما وضعت طفلها – الذي هو المسيح - عليه السلام
أمرها ربها بأن تأتي قومها , وأمرها بأن لا تتكلم نهائيا , وأمرها بأن تشير إلى الطفل فقط – أن كلموا هذا الطفل – لذلك
عندما جاءت مريم إلى قومها والطفل - ابن سويعات - بين يديها , صُدِمَ الأهل وصدمت معهم عشيرتها وأبناء قومها – فكلهم يعلمون بأنها غير متزوجة – ويعلمون بأنها ورعة وبتول طاهرة – لذلك
عندما شاهدوها وشاهدوا الطفل بين ذراعيها - ظنوا بها سوءا – فعنفوها قائلين لها : { قَالُوا يَا مَرْيَمُ لَقَدْ جِئْتِ شَيْئًا فَرِيًّا }
فهنا الخطاب - واضح وصريح - قوم مريم يخاطبون مريم , وخطابهم فيه - تقريع وتوبيخ لمريم , واتهام لمريم بفعل الفاحشة , والإنجاب من الزنا . لذلك
تابعوا خطابهم لها قائلين { يَا أُخْتَ هَارُونَ مَا كَانَ أَبُوكِ امْرَأَ سَوْءٍ وَمَا كَانَتْ أُمُّكِ بَغِيًّا }
أي أن قوم مريم - هم أيضا , الذين قالوا لمريم – يا أخت هارون – تقريعا لها وتوبيخا واتهاما – ربما كانت كلماتهم تلك أشد عليها من كلامهم السابق.
وهنا - يقع الكثيرون من المسلمين في هذه المسألة – ظنا منهم بأنها شبهة – إذ كيف تكون مريم أخت هارون وبينهم ألوفا من السنين ؟
بكل أسف أقول :
أن الكثير من المسلمين ومن غير المسلمين – يظنون - بأن الله تعالى هو الذي قال لمريم - يا أخت هارون –
آخرون يظنون بأن القران الكريم - هو الذي نسب مريم إلى هارون بقوله - يا أخت هارون – فكل تلك الظنون ما هي إلا - كذب وافتراء على الله .
فالله سبحانه لم يقل لمريم ولم يخاطبها بكلمة - يا أخت هارون – ولم ينسب مريم إلى هارون النبي .
فكل عاقل لو أنه تدبر تلك الآيات وفكر فيها قليلا – فسيجد – أن قوم مريم هم الذين قالوا لها ذلك – وليس الله .
وبكل أسف فإن الكثيرين يغفلون أو يتغافلون عن ذلك الأمر – وحتى - بعض المسلمين يغفلون أو يجهلون تلك الحقيقة – حقيقة أن قوم مريم هم الذين قالوا لمريم - يا أخت هارون – وفي هذا البيان كفاية لكل عاقل – ولكن
لمن يريد مزيدا من الحديث عن حال مريم وحال قومها – فإنني أرغب بداية بالحديث عن بعض الأمور التي ذكرت في القرآن – من باب الإخبار وليس من باب الإقرار -
فلعلي في ذلك أستطيع توضيح بعض الأمور - التي ذكرت في القرآن وهي غير صحيحة - ولتعلم أنه - ليس كل ما ذكر في القرآن الكريم هو - حق وصحيح وأن الله يقر به -
فالله سبحانه وتعالى – عندما أخبرنا بقصة مريم وبالأحداث التي جرت فيها أو الأحداث التي جرت في غيرها من القصص.
فإن الله من - باب الإخبارِ – يخبرنا ويقص علينا تلك الأحداث – ليس من باب الإقرار بصحة ما حدث , أو تصديقا من الله لما حدث ولما قيل وأن ما قيل هو حق .
وعلى سبيل المثال :
فإن الله قد أخبرنا - بأن فرعون قد قال لقومه – أنا ربكم الأعلى .
{ فَحَشَرَ فَنَادَىٰ (23) فَقَالَ أَنَا رَبُّكُمُ الْأَعْلَىٰ }
ففرعون كما ترى - زعم بأنه هو الرب الأعلى - فهل فرعون هو ربهم الأعلى على الحقيقة ؟
وهل ذكر القرآن – لادعاء فرعون ولقول فرعون لقومه بأنه هو ربهم الأعلى – فيه تصديق وإقرار من القران بأن فرعون - هو ربا أعلى وإلها ؟ بالطبع لا
ففرعون قد زعم بأنه هو الرب الأعلى – والله عز وجل قد أخبرنا بما جرى بين فرعون وقومه , والله أخبرنا بأن فرعون قد قال تلك الكلمات الكاذبة , فما زعمه فرعون وما قاله إنما هو – عين الكذب والبهتان والافتراء – وأنا وكل المسلمين معي - لا نعتقد بإلوهية فرعون ولا بربوبيته - بالرغم من أن القران قد اخبرنا بأن فرعون قد قال ذلك - ففرعون ليس ربا وليس إلها – واعتقادنا فيه – بأنه ملعون ومطرود من رحمة الله , لقوله تعالى :
{ النَّارُ يُعْرَضُونَ عَلَيْهَا غُدُوًّا وَعَشِيًّا ۖ وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ أَدْخِلُوا آلَ فِرْعَوْنَ أَشَدَّ الْعَذَابِ }
غافر 46
وكذلك هو الحال في قضية مريم
فقوم مريم - هم الذي قالوا لها يا أخت هارون - وليس الله .
ولو أن مريم كانت على الحقيقة أخت هارون - لقال الله لها - يا أخت موسى – بدل أن يقول لها يا اخت هارون – لأن موسى أرفع درجة من هارون عليهما السلام .
وللحديث بقية إن شاء الله
ردي على هذا السؤال بسيط جدا - ويكفيك أن تقرأ وأن تتدبر الآيات الذي ذكرت ذلك - عندها ستعرف من الذي قال لمريم – يا اخت هارون – وهذه هي الآيات التي جاءت في سورة مريم – يخبرنا ربنا عز وجل فيها بقصة ولادة مريم , حيث قال :
{ فَأَتَتْ بِهِ قَوْمَهَا تَحْمِلُهُ ۖ قَالُوا يَا مَرْيَمُ لَقَدْ جِئْتِ شَيْئًا فَرِيًّا (27) يَا أُخْتَ هَارُونَ مَا كَانَ أَبُوكِ امْرَأَ سَوْءٍ وَمَا كَانَتْ أُمُّكِ بَغِيًّا (28) فَأَشَارَتْ إِلَيْهِ ۖ قَالُوا كَيْفَ نُكَلِّمُ مَن كَانَ فِي الْمَهْدِ صَبِيًّا (29) قَالَ إِنِّي عَبْدُ اللَّهِ آتَانِيَ الْكِتَابَ وَجَعَلَنِي نَبِيًّا (30 ) }
فمريم عليها السلام عندما وضعت طفلها – الذي هو المسيح - عليه السلام
أمرها ربها بأن تأتي قومها , وأمرها بأن لا تتكلم نهائيا , وأمرها بأن تشير إلى الطفل فقط – أن كلموا هذا الطفل – لذلك
عندما جاءت مريم إلى قومها والطفل - ابن سويعات - بين يديها , صُدِمَ الأهل وصدمت معهم عشيرتها وأبناء قومها – فكلهم يعلمون بأنها غير متزوجة – ويعلمون بأنها ورعة وبتول طاهرة – لذلك
عندما شاهدوها وشاهدوا الطفل بين ذراعيها - ظنوا بها سوءا – فعنفوها قائلين لها : { قَالُوا يَا مَرْيَمُ لَقَدْ جِئْتِ شَيْئًا فَرِيًّا }
فهنا الخطاب - واضح وصريح - قوم مريم يخاطبون مريم , وخطابهم فيه - تقريع وتوبيخ لمريم , واتهام لمريم بفعل الفاحشة , والإنجاب من الزنا . لذلك
تابعوا خطابهم لها قائلين { يَا أُخْتَ هَارُونَ مَا كَانَ أَبُوكِ امْرَأَ سَوْءٍ وَمَا كَانَتْ أُمُّكِ بَغِيًّا }
أي أن قوم مريم - هم أيضا , الذين قالوا لمريم – يا أخت هارون – تقريعا لها وتوبيخا واتهاما – ربما كانت كلماتهم تلك أشد عليها من كلامهم السابق.
وهنا - يقع الكثيرون من المسلمين في هذه المسألة – ظنا منهم بأنها شبهة – إذ كيف تكون مريم أخت هارون وبينهم ألوفا من السنين ؟
بكل أسف أقول :
أن الكثير من المسلمين ومن غير المسلمين – يظنون - بأن الله تعالى هو الذي قال لمريم - يا أخت هارون –
آخرون يظنون بأن القران الكريم - هو الذي نسب مريم إلى هارون بقوله - يا أخت هارون – فكل تلك الظنون ما هي إلا - كذب وافتراء على الله .
فالله سبحانه لم يقل لمريم ولم يخاطبها بكلمة - يا أخت هارون – ولم ينسب مريم إلى هارون النبي .
فكل عاقل لو أنه تدبر تلك الآيات وفكر فيها قليلا – فسيجد – أن قوم مريم هم الذين قالوا لها ذلك – وليس الله .
وبكل أسف فإن الكثيرين يغفلون أو يتغافلون عن ذلك الأمر – وحتى - بعض المسلمين يغفلون أو يجهلون تلك الحقيقة – حقيقة أن قوم مريم هم الذين قالوا لمريم - يا أخت هارون – وفي هذا البيان كفاية لكل عاقل – ولكن
لمن يريد مزيدا من الحديث عن حال مريم وحال قومها – فإنني أرغب بداية بالحديث عن بعض الأمور التي ذكرت في القرآن – من باب الإخبار وليس من باب الإقرار -
فلعلي في ذلك أستطيع توضيح بعض الأمور - التي ذكرت في القرآن وهي غير صحيحة - ولتعلم أنه - ليس كل ما ذكر في القرآن الكريم هو - حق وصحيح وأن الله يقر به -
فالله سبحانه وتعالى – عندما أخبرنا بقصة مريم وبالأحداث التي جرت فيها أو الأحداث التي جرت في غيرها من القصص.
فإن الله من - باب الإخبارِ – يخبرنا ويقص علينا تلك الأحداث – ليس من باب الإقرار بصحة ما حدث , أو تصديقا من الله لما حدث ولما قيل وأن ما قيل هو حق .
وعلى سبيل المثال :
فإن الله قد أخبرنا - بأن فرعون قد قال لقومه – أنا ربكم الأعلى .
{ فَحَشَرَ فَنَادَىٰ (23) فَقَالَ أَنَا رَبُّكُمُ الْأَعْلَىٰ }
ففرعون كما ترى - زعم بأنه هو الرب الأعلى - فهل فرعون هو ربهم الأعلى على الحقيقة ؟
وهل ذكر القرآن – لادعاء فرعون ولقول فرعون لقومه بأنه هو ربهم الأعلى – فيه تصديق وإقرار من القران بأن فرعون - هو ربا أعلى وإلها ؟ بالطبع لا
ففرعون قد زعم بأنه هو الرب الأعلى – والله عز وجل قد أخبرنا بما جرى بين فرعون وقومه , والله أخبرنا بأن فرعون قد قال تلك الكلمات الكاذبة , فما زعمه فرعون وما قاله إنما هو – عين الكذب والبهتان والافتراء – وأنا وكل المسلمين معي - لا نعتقد بإلوهية فرعون ولا بربوبيته - بالرغم من أن القران قد اخبرنا بأن فرعون قد قال ذلك - ففرعون ليس ربا وليس إلها – واعتقادنا فيه – بأنه ملعون ومطرود من رحمة الله , لقوله تعالى :
{ النَّارُ يُعْرَضُونَ عَلَيْهَا غُدُوًّا وَعَشِيًّا ۖ وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ أَدْخِلُوا آلَ فِرْعَوْنَ أَشَدَّ الْعَذَابِ }
غافر 46
وكذلك هو الحال في قضية مريم
فقوم مريم - هم الذي قالوا لها يا أخت هارون - وليس الله .
ولو أن مريم كانت على الحقيقة أخت هارون - لقال الله لها - يا أخت موسى – بدل أن يقول لها يا اخت هارون – لأن موسى أرفع درجة من هارون عليهما السلام .
وللحديث بقية إن شاء الله
Subscribe to:
Posts (Atom)