Thursday, March 21, 2019
ما أهون الدم على من يتقرب إلى الله بشرب دمه في القداس
لذا تنتفي الغرابة ويذهب العجب من أفعالهم الشنيعة، وأعمالهم الفظيعة، فهم أتباع الخلاص الدموي والغفران الإجرامي في حق الأبرياء، يقول أحد النقاد لتاريخهم الأسود المبيض بالمحبة القاتلة: "ما أهون الدم على من يتقرب إلى الله بشرب دمه في القداس، وما أهونه على من يعتقد أن خلاصه من الخطيئة لا يكون إلا بسفك دم بريء وقتل الإله".
Subscribe to:
Post Comments (Atom)
No comments:
Post a Comment