Sunday, March 23, 2014

Kafir Pagan Rachid of Al-Hayat Christian Satellite Soual Garie 293 God Reincarnation in Jesus سؤال جرئ 294 تجسد الله وظهوره بين الإسلام والمسيحية


,,



...

Nonsense. Seeing God in our human form is ridiculous form.

In day of Judgement it is something else and no body can tell how things will look like? How God presence during the Judgement will be Ghiybat and there is no need to speculate. This all is hartaqah diniyah.

‎بعد سقوط الدولة الاسلامية فيها عام 1492 للميلاد هب المسيحيين بزعامة الاساقفة وارباب الدين المسيحي للقضاء على كل ما هو مسلم في الاندلس ومحو الهوية الاسلامية للاندلس

قام النصارى الصليبيين بإجبار المسلمين على الدخول في دينهم ، وصارت الأندلس كلها نصرانية ، ولم يبق فيها من يقول: لا إله إلا الله ، محمد رسول الله . إلا من يقولها في قلبه

منع اي شخص من النطق بالعربية في الأندلس فأمر بجمع كل ما يستطاع جمعه  من المصاحف وكتب العلم والفقه والحديث وأحرقت في ميدان عام  

بدأت محاكم التفتيش نشاطها الوحشي المروع ,كان اعضاء المحاكم يتفنون بابشع انواع التعذيب بحق المسلمين التي لم يعرف التاريخ مثيلا لها وتستحق العقوبة لاقل فعل يشير الى الارتباط بالاسلام فلو ان رجلا تطيب يوم الجمعة وهو من مستحبات صلاة الجمعة عند المسلمين فهو مرتد ويجب تطهيره من كفره بعقوبة من العقوبات المقررة عندهم

تم تحويل المساجد إلى كنائس ثم جمع من بقى من الفقهاء وأهل العلم وتم إجبارهم على التنصر، فوافق البعض مكرهاً وأبى الباقون فقتلوا شر قتلة، وكان التمثيل بجثث القتلى جرس إنذار لباقي المسلمين إما التنصير وإما الموت والقتل والتنكيل وسلب الأموال والممتلكات

عند التبليغ عن مسلم أنه يخفي إسلامه ، يزج به في السجن وكانت السجون مظلمة عميقة رهيبة ، تغص بالحشرات والجرذان ، يقيد فيها المتهمون بالأغلال بعد مصادرة أموالهم ، لتدفع نفقات سجهنم . ومن أنواع التعذيب ، إملاء البطن بالماء حتى الاختناق ، وربط يدي المتهم وراء ظهره ، وربطه بحبل فوق راحته وبطنه ورفعه وخفضه معلقاً ، سواء بمفرده أو مع أثقال تربط معه ، والأسياخ المحمية ، وسحق العظام بآلات ضاغطة ، تمزيق الأرجل وفسخ الفك و التمشيط بأمشاط  الحديد
و حرق المسلمين وهم أحياء ويؤخذ الرجل فيحفر له في الأرض فيجعل فيها ثم يؤتى بالمِنْشار فيوضع عَلَى رأسه فيجعل نصفين و تقطع الأعضاء بواسطة الأدوات الحادة‎
بعد سقوط الدولة الاسلامية فيها عام 1492 للميلاد هب المسيحيين بزعامة الاساقفة وارباب الدين المسيحي للقضاء على كل ما هو مسلم في الاندلس ومحو الهوية الاسلامية للان...دلس
قام النصارى الصليبيين بإجبار المسلمين على الدخول في دينهم ، وصارت الأندلس كلها نصرانية ، ولم يبق فيها من يقول: لا إله إلا الله ، محمد رسول الله . إلا من يقولها في قلبه
منع اي شخص من النطق بالعربية في الأندلس فأمر بجمع كل ما يستطاع جمعه من المصاحف وكتب العلم والفقه والحديث وأحرقت في ميدان عام
بدأت محاكم التفتيش نشاطها الوحشي المروع ,كان اعضاء المحاكم يتفنون بابشع انواع التعذيب بحق المسلمين التي لم يعرف التاريخ مثيلا لها وتستحق العقوبة لاقل فعل يشير الى الارتباط بالاسلام فلو ان رجلا تطيب يوم الجمعة وهو من مستحبات صلاة الجمعة عند المسلمين فهو مرتد ويجب تطهيره من كفره بعقوبة من العقوبات المقررة عندهم
تم تحويل المساجد إلى كنائس ثم جمع من بقى من الفقهاء وأهل العلم وتم إجبارهم على التنصر، فوافق البعض مكرهاً وأبى الباقون فقتلوا شر قتلة، وكان التمثيل بجثث القتلى جرس إنذار لباقي المسلمين إما التنصير وإما الموت والقتل والتنكيل وسلب الأموال والممتلكات
عند التبليغ عن مسلم أنه يخفي إسلامه ، يزج به في السجن وكانت السجون مظلمة عميقة رهيبة ، تغص بالحشرات والجرذان ، يقيد فيها المتهمون بالأغلال بعد مصادرة أموالهم ، لتدفع نفقات سجهنم . ومن أنواع التعذيب ، إملاء البطن بالماء حتى الاختناق ، وربط يدي المتهم وراء ظهره ، وربطه بحبل فوق راحته وبطنه ورفعه وخفضه معلقاً ، سواء بمفرده أو مع أثقال تربط معه ، والأسياخ المحمية ، وسحق العظام بآلات ضاغطة ، تمزيق الأرجل وفسخ الفك و التمشيط بأمشاط الحديد
و حرق المسلمين وهم أحياء ويؤخذ الرجل فيحفر له في الأرض فيجعل فيها ثم يؤتى بالمِنْشار فيوضع عَلَى رأسه فيجعل نصفين و تقطع الأعضاء بواسطة الأدوات الحادة

 

No comments:

Post a Comment